|  | 
 
 
 |  | 
|  رهين الشوق | |
| همس المشاعر للحـَرفِ توهّـجْ .. مـَراياَ للصـُدورْ تـُرجُمـَان للمشاعـِر | 
|  2014-08-14, 08:50 PM | #1 | 
|    |  فتَحتْ الجَرح أتطَمَنْ / برَا وَ لا وَقفْ ذَرفَه . . ! دخيل الله يَا جرحي .. تصَد تشوف لِك صِرفَه أنَا أوجعنِي كِبر حَجمِك , وَ أنته بَالحشَا باقِيّ !! دخِيل الله كَمْ تملِك مِن أسبَاب الوَجَع غِرفَه وَ أنَا رويَانْ مَافينِي .. وَ كفِك بَالعطَا سَاقِيّ تطِل أشيَائي مِنْ وَجهِك , وَ أفتَح بالهَلا شُرفَه ترَانِي كَارهن هَالحَال , وَلكِن وشّ أنَا لاقِي !! أقولْ اليُوم تتعَدَل .. يقُوم الحَظ مِن طرفَه وَ يلبَسّ لَه قناعِن صَلب , لأوجَاع الزَمنْ وَاقِيّ يطِير الحِلم مِن عِيني , لنَاظِر مَامَلك ظَرفَه طَلقتَه للسمَا حِرن حرَامْ يعِيشّ بأحدَاقِيّ !! أمَانِي كَامِنَه فِيني , أوْ إنهَا بسّ كذا ( حِرفَه ) تمُوتْ اليُوم وَ أدفنهَا .. وَ أغيبهَا بمشرَاقِيّ فتَحتْ الجَرح أتطَمَنْ / برَا وَ لا وَقفْ ذَرفَه لقِيتَه حَيّ بأسبَابِنْ ,, توسِع كِل مَا ضَاقِيّ ! عليكْ الله يَا جرحِيّ .. تصِد تشُوف لَك صِرفَه أنَا وَ الله مَا فِيني , أرِد أصَاحِبْ أورَاقِيّ ! محمد التميمي  . | 
|     | 
| مواقع النشر (المفضلة) | 
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| 
 | 
 |