بوح بقلم عاشقة الدموع 1

كم هي المعاناة تمتد في أوردتنا وفي اجزاء كبيره وصغيره من حياتنا وكم هي في المقابل الأماني تتزاحم
معها وكما هو الحال الضحيه هي النفس البشريه . قد لا ندرك بل أجزم أننا لا نتنباء بالمستقبل كونه في علم الغيب ولا نعلم مدى أختياراتنا لبقية حياتنا ولكنها أرزاق توهب وأقسام قسمها الله ونصيب يعطى , يمتحن
الأنسان في حياته كثيراً وهذا دليل محبة الله له وذلك عن تمسكه بأيمانه وصبره ,
بيد أن عاطفتنا المقرونه بالعقل لها أن تتحد وتتخذ القرار فيما هو مناسب .
وكما تطرقتي له في تذييل هذه الخاطره ( متمنين نحن معك بصادق الشعور والاحساس أن تكون خيالات لا صحة لها بالواقع ).
الخير في أمتي حتى تقوم الساعه أو كما قال عليه الصلاة والسلام .
قد نخطي في نظرتنا السوداويه لبعض المعيير والمقاييس ولكن من الظلم ان نصدر القرارات التي يؤخذ فيها الجانب السلبي فقط دون الأخذ بالأعتبار أن يكون هناك شيء إيجابي فيمن أحببنا . متمنياً للجميع حياه سعيده في ظل من أحبو
تحية إجلال لصاحبة الموضوع .