وداعا يامن أحببت

فـقـر دم ] و [ نـقـص بـ / الحـديـد
هـذي نـتـايـج ’ حـبـيـبـي ‘ غـيـبـتـك
أمـا تـقـرب بـ / الـوصـل يـا عـنـيـد
ولا بـتـقـرى { الفـاتـحـة } ع حـبـيـبـتـك ..!

فَـِيَ هَذِه َآلَلِحَظِهَ آشِتَآِقَ كَثِـَيِـَرَاً ــ، []
لَ’ ِأَنِ آتِكَلِـَم وَ ِأتًكِلَمِ َوأَجِعَلِ َدِمَوِعَيِ َتِأَخذِ طَرِيَقَاً َلِهَآِ عَلِىآ َوِجَنِتَآيَ
آحِتَآِجَ لَ , آنِ آحِكَيِ َلِكَ عَنِ َمِآَفِيَ قَلِبَيِ مَنِ تَـُـِفآَهِـَـآتَ ، َلِكَنِهَآِ تَعِتَبِـَر حَمِـَلاَ ثَقٍيِلَاَ عَلىآ ظَهِـَرِيِ
أَحِتآَجِ لَ , أَنِ أَحكِـَيِ لَكَ عَمِـَآ جَعِلَ َإبِـَتَسآِمَتَيِ ِصفَرِاَء َشآِحَبِهَ []

آحِـَتِـَآِجِ لّ , آفِـَهِـَمِ غِـَروِرِكِ وتقِـَليِـدِك لِـَيِ ــ . . .

آحِـَتِـَآجِ لِ , يِـَومِـَآ مخِـَتلِـَفِ
آحتِـَآجِ لَ , يِـَد حِـَآنيِـَهِ !
آحتِـَآجِ لَ , نِفسِـَيِ ثمِ لِـَك ثِـَم لِـَـيِ []

عجزت أفهم مرادڪ !
ماقدرت أفهم شعورڪ وش نويت ؟!
يوم تشعرني --[ بِ / عطفڪ واهتمامڪ !
ويوم تجافيني بلا ذنب جنيت !

گِل مآجيت ' احآسبـھ̲ '
على صدھ̲ وَ انـشغالـھ̲ </3 ،
اتذگِـر انـھ̲ ،
[ مآھ̲و مُلگِي ]
وَ اسسسسگِـتت
وَ ابتسسم لِـھ̲ .

لـوّ يسكننيُ وججـعّ ألـكـوّؤؤن كَــلهّ .. ~ ّ
سأأٍّظظـلٍ إآبـتسسْمّ = )))) .. ~ ّ
فـْ آنـآ ّ { آنـ♥ـثىْ } تتـنففسُْ كَــبرٍيــآ آّ آ آّ ءْ

نصمت أحياناً
لشدة ذهولنا بموقفٍ مآ !
حتى أن الدموع لا تحرك ساكنآ
وأحياناً من شدّة صدمتنآ
بـ أناس وثقنآ بهم
نضحك ;(
ربما نضحك على / حمآقة قلوبنآ
وربما لأن عقلنا يُدرك
بأن من خآننآ
لا يستحق ’ دموعنـآ

أگـًرهۧ عّصصْبيَتيْ ! “
عُ‘ننِدمـَآإ أّجُرححَ مِن آإححّبهمْ |
من دۈْنِ قًصصدَ !
- لگنُ ! [ هل يگرهۈۈنً آإنَفسّههمِ
عّنددَمـآإ‘ يجرحۈنّنيْ منً دۈۈنِ سًببْ !

إذا سآلوك يوماً عني
ف قل لهم :
هي انسانه احبتني بجنون ،
و عشقتني بجنون . .
و سامحتني بجنوون !
قل لهم :
هي تلك التي حين اكون مع سواها تموت الف مره !
و لا يعلم بآمر موتها سواها ،
قل لهم :
هي الانسانه التي ادمنتني ،
و لكنني : ( ابكيتها الف مره )

النْـآإسِ ‏|| تتكًـلم عنْ ص‘ـفآإتـِي ..‘‘
و [ آنْآ ] غ‘ـآإمـرنَي السْكـَؤت ~
,,
خ‘ـآإيفْـه /آؤصِـف ح‘ـلآتـيْ !!
يرتٍفـع » سُكـر النآإسْ وتمـؤتً .."

رسالة
إلى من علمني الأحاسيس
.... والمشاعر
...إلى من علمني آن أحب
....واشتاق
... وأغير
...وأخيرا علمني الكره
...... اكتب إليك وكلى امتنان بما علمتني إياه