نبذه عن روبرت نويس عالم الكمبيوتر مخترع شركة انتلintel, microprocessor, roert noyce

نبذه عن روبرت نويس Robert Noyce مؤسس شركة Intel

العالم الكبير بوبرت نويس من الشخصيات الاسطوريه في عالم التقنيه ومؤسس شركة (إنتل – Intel)
روبرت نويس نورتون [Robert Noyce] ولد في (12ديسمبر 1927) في برلنغتون ، أيوا, توفى (3يونيو 1990),
حصل على الدكتوراه من معهد (ماساتشوستس) للتقنية عام 1953ملقب بـ "رئيس بلدية وادي السليكون" , واسس شركة (إنتل – Intel) عام 1968 كما اسس ما يعرف بوادي السليكون في (كاليفورنيا) والذي يعد العاصمة التقنية للعالم اليوم.
ومن انجازاته الهائلة ايضاً ابتكاره المعالج الدقيق [Microprocessor] الذي يعد ثوريا لفكرة الدراه المتكامله وهو الابتكار الذي يعمل به ملايين الحواسيب اليوم,
وقد تم تقديم هذا الابتكار عبر شركة أسسها (نويس) و زميله (غوردون مور) وأسمياها (إنتل – Intel)،
وهي بذاتها تعد إنجازاً يخلد ذكرى الرجل الذي وافته المنية عن 62 عاماً إثر أزمة قلبية.

صور روبرت نويس Robert Noyce











بروسيسور انتل

يحتفل محرك بحث "جوجل" اليوم بذكرى ميلاد عالم الكمبيوتر "روبرت نويس" حيث قام بتغيير شعار محرك البحث الى هذا الشعار

رائعة الحقائق حول اختراع الدوائر المتكاملة التي جاك كيلبي وروبرت نويس في عام 1958.

وقد أثر هذا رقاقة صغيرة بعيدة المدى.

Many of the electronics products of today could not have been developed without it.

لا يمكن أن العديد من المنتجات الالكترونية من اليوم وقد وضعت دون ذلك.

The chip virtually created the modern computer industry, transforming yesterday's room-size machines into today's array of mainframes, minicomputers and personal computers.

خلق شريحة تقريبا صناعة الكمبيوتر الحديثة ، وتحويل الأمس غرفة الآلات في حجم الصفيف اليوم من الحواسيب الصغيرة ، كبيرة وأجهزة الكمبيوتر الشخصية.

It was a relatively simple device that Jack Kilby showed to a handful of co-workers gathered in TI's semiconductor lab more than 40 years ago—only a transistor and other components on a slice of germanium.

كان جهاز بسيط نسبيا ، والتي أظهرت جاك كيلبي لحفنة من زملاء العمل الذين تجمعوا في مختبر أشباه الموصلات منظمة الشفافية الدولية في أكثر من 40 عاما مضت ، إلا الترانزستور والمكونات الأخرى على شريحة من الجرمانيوم.

Little did this group of onlookers know, but Kilby's invention, 7/16-by-1/16-inches in size and called an integrated circuit, was about to revolutionize the electronics industry.

ولم تذكر هذه المجموعة من المتفرجين أعرف ، ولكن اختراع كيلبي ، و7/16-by-1/16-inches في الحجم وتسمى الدائرة المتكاملة ، وكان على وشك أن تحدث ثورة في صناعة الإلكترونيات.

For almost 50 years after the turn of the 20 th century, the electronics industry had been dominated by vacuum tube technology.

لما يقرب من 50 عاما بعد مطلع القرن ال 20 ، كان يهيمن على صناعة الالكترونيات عن طريق التكنولوجيا أنبوب فراغ.

But vacuum tubes had inherent limitations.

ولكنه فراغ أنابيب القيود المتأصلة.

They were fragile, bulky, unreliable, power hungry, and produced considerable heat.

كانوا ، ضخمة هشة ، لا يمكن الاعتماد عليها ، متعطشة للسلطة ، وتنتج حرارة كبيرة.

It wasn't until 1947, with the invention of the transistor by Bell Telephone Laboratories, that the vacuum tube problem was solved.

لم يكن حتى عام 1947 ، مع اختراع الترانزستور من قبل مختبرات بيل الهاتف ، أنه تم حل مشكلة فراغ أنبوب.

Transistors were miniscule in comparison, more reliable, longer lasting, produced less heat, and consumed less power.

الترانزستورات كانت ضئيلة بالمقارنة ، أكثر موثوقية ودائم لفترة أطول ، ينتج حرارة أقل ، وتستهلك طاقة أقل.

The transistor stimulated engineers to design ever more complex electronic circuits and equipment containing hundreds or thousands of discrete components such as transistors, diodes, rectifiers and capacitors.

حفز الترانزستور المهندسين لتصميم الدوائر الإلكترونية أكثر تعقيدا من أي وقت مضى والمعدات التي تحتوي على مئات أو آلاف من عناصر منفصلة ، مثل الترانزستورات مقومات ، الثنائيات والمكثفات.

But the problem was that these components still had to be interconnected to form electronic circuits, and hand-soldering thousands of components to thousands of bits of wire was expensive and time-consuming.

لكن المشكلة أن هذه العناصر لا يزال يتعين على أن تكون مترابطة لتشكيل الدوائر الإلكترونية ، واليد لحام الآلاف من عناصر لآلاف من قطع الأسلاك كانت مكلفة ومستهلكة للوقت.

It was also unreliable; every soldered joint was a potential source of trouble.

كان أيضا غير موثوق بها ؛ كل مشترك ملحوم كان مصدرا محتملا للمشاكل.

The challenge was to find cost-effective, reliable ways of producing these components and interconnecting them.

كان التحدي للعثور على فعالية من حيث التكلفة ، وطرق موثوقة لإنتاج هذه المكونات والربط بينها.

TI was working on the Micro-Module program when Kilby joined the company in 1958.

وكان TI العمل على برنامج الوحدة الصغرى ، عندما انضم كيلبي الشركة في عام 1958.

Because of his work with Centralab in Milwaukee, Kilby was familiar with the "tyranny of numbers" problem facing the industry.

بسبب عمله مع Centralab في ميلووكي ، وكان على دراية كيلبي "طغيان الأرقام" المشكلة التي تواجه هذه الصناعة.

But he didn't think the Micro-Module was the answer — it didn't address the basic problem of large quantities of components in elaborate circuits.

ولكنه لا يعتقد أن الوحدة الصغرى ، وكان الجواب -- أنه لم يعالج المشكلة الأساسية لكميات كبيرة من المكونات في الدوائر بمزيد من التفاصيل.

So Kilby began searching for an alternative, and in the process decided the only thing a semiconductor house could make cost effectively was a semiconductor.

هكذا بدأت كيلبي البحث عن بديل ، وقررت في عملية الشيء الوحيد منزل أشباه الموصلات يمكن أن التكلفة كانت فعليا أشباه الموصلات.

"Further thought led me to the conclusion that semiconductors were all that were really required — that resistors and capacitors [passive devices], in particular, could be made from the same material as the active devices [transistors]. I also realized that, since all of the components could be made of a single material, they could also be made in situ interconnected to form a complete circuit," Kilby wrote in a 1976 article titled "Invention of the IC."

"مزيد من التفكير قادني إلى استنتاج مفاده أن أشباه الموصلات هي كل ما كان مطلوبا حقا -- أن المقاومات والمكثفات ، [الأجهزة السلبي] على وجه الخصوص ، يمكن أن تكون مصنوعة من نفس مادة الأجهزة النشطة [الترانزستورات] أدركت أيضا أنه منذ ويمكن تقديم كافة المكونات من مادة واحدة ، ويمكن أيضا أن تكون في المواقع مترابطة لتشكيل دائرة كاملة "، وكتب في مقال كيلبي 1976 بعنوان" اختراع IC ".

Kilby began to write down and sk***h out his ideas in July of 1958. By September, he was ready to demonstrate a working integrated circuit built on a piece of semiconductor material.

وكان كيلبي بدأت أكتب ويرسم أفكاره في يوليو من عام 1958. وبحلول سبتمبر ، وعلى استعداد لإثبات وجود دائرة متكاملة تعمل بنيت على قطعة من المواد أشباه الموصلات.

Meanwhile up in northern California, a recently formed company Fairchild Semiconductor under the leardership of Robert Noyce began making silicon transistors, which at the time had to be wired together by hand after they were produced.

وفي الوقت نفسه نشأ في كاليفورنيا الشمالية ، والتي شكلت مؤخرا شركة أشباه الموصلات فيرتشايلد تحت leardership من روبرت نويس وبدأ صنع ترانزستورات السيليكون ، في الوقت الذي كان لا بد من سلكي معا باليد بعد أن تم إنتاجها.

It was a cumbersome, laborious process, and it soon became clear to Fairchild's founders that the commercial success of their venture rested on the development of a better production method.

كان ذلك مرهقة ، عملية شاقة ، وسرعان ما أصبح واضحا أن مؤسسي فيرتشايلد بأن النجاح التجاري لمشروعهما تقع على تطوير طريقة إنتاج أفضل.

Noyce, in his capacity as director of research and development, joined Fairchild co-founder Gordon Moore in investigating methods of connecting transistors that would eliminate after-production wiring.

نويس ، بصفته مدير الأبحاث والتطوير ، وانضم فيرتشايلد المؤسس المشارك غوردون مور في التحقيق في طرق توصيل الترانزستورات التي من شأنها القضاء على ما بعد الإنتاج الأسلاك.

After a time, they developed a theory that seemed plausible, based on the idea of combining transistors in a solid block of silicon.

بعد مرور فترة زمنية ، أنها وضعت نظرية أن يبدو مقبولا ، استنادا إلى فكرة الجمع بين الترانزستورات في كتلة صلبة من السيليكون.

Noyce began making notes in his lab notebook, unaware that a similar theory had already been arrived at the summer before in the laboratories of Texas Instruments, where a young scientist named Jack Kilby had spent months wrestling with the same problem.

بدأت نويس تدوين الملاحظات في دفتر مختبره ، غير مدركين أنه قد تم بالفعل نظرية مماثلة وصلت الى قبل الصيف في مختبرات تكساس انسترومنتس ، حيث عالم شاب يدعى جاك كيلبي قضى شهرا المصارعة مع نفس المشكلة.

Texas Instruments would publicly unveil Kilby's discovery.

وتكساس انسترومنتس كشف علنا ​​لاكتشاف كيلبي.

Several executives, including former TI Chairman Mark Shepherd, gathered for the event on September 12, 1958.

تجمع العديد من المديرين التنفيذيين ، بما في ذلك منظمة الشفافية الدولية السابق مارك الراعي الرئيس لهذا الحدث في 12 سبتمبر 1958.

What they saw was a sliver of germanium, with protruding wires, glued to a glass slide.

ما رأوه كان قطعة من الجرمانيوم ، مع أسلاك ناتئة ، تلصق على شريحة زجاجية.

It was a rough device, but when Kilby pressed the switch, an unending sine curve undulated across the oscilloscope screen.

كان جهاز الخام ، ولكن عندما ضغطت كيلبي التبديل ، وهو شرط لا تنتهي منحنى متموج عبر الشاشة الذبذبات.

His invention.

له الاختراع.

now called the integrated circuit, worked — he had solved the problem.

تسمى الآن الدوائر المتكاملة ، وعملت -- انه حل المشكلة.

This accelerated the efforts at Fairchild Semiconductor, which were now focused on making the connections between the tiny transistors and components an integral part of the manufacturing process itself.

تسارعت هذه الجهود على أشباه الموصلات فيرتشايلد ، والتي كانت تركز الآن على جعل الاتصالات بين الترانزستورات والمكونات الصغيرة جزءا لا يتجزأ من عملية التصنيع نفسها.

Jean Hoerni, one of Fairchild's original founders, came up with a workable method when he developed the "planar" process.

جاء Hoerni جان ، واحدة من مؤسسي فيرتشايلد الأصلي ، مع أسلوب عملي عندما وضعت "مستو" العملية.

This process, which uses oxidation and heat diffusion to form a smooth insulating layer on the surface of a silicon chip, allowed the embedding of insulated layers of transistors and other elements in silicon.

سمحت هذه العملية ، والذي يستخدم الأكسدة ونشر الحرارة إلى تشكيل طبقة عازلة السلس على سطح رقاقة السيليكون ، وتضمين طبقات عازلة من الترانزستورات والعناصر الأخرى في السيليكون.

By using the insulation afforded by the planar process, each layer could now be isolated electrically, which eliminated the need to cut apart the layers and wire them back together as had been necessary in the past.

باستخدام المواد العازلة التي توفرها عملية مستو ، يمكن الآن أن تكون كل طبقة معزولة كهربائيا ، الذي ألغى الحاجة إلى قطع أوصال طبقات والأسلاك اعادتهم معا كما كان ضروريا في الماضي.

Fairchild Semiconductor filed a patent for a semiconductor integrated circuit based on the planar process on July 30, 1959, touching off a decade-long legal battle between Fairchild and Texas Instruments, which previously had filed a similar patent based on Kilby's technology.

رفعت فيرتشايلد اشباه الموصلات على براءة اختراع لأشباه الموصلات دائرة متكاملة تقوم على عملية مستو يوم 30 يوليو ، 1959 ، أشعل معركة قانونية استمرت عشر سنوات بين فيرتشايلد وتكساس انسترومنتس ، والتي سبق أن قدمت براءة اختراع مماثلة تعتمد على تقنية كيلبي ل.

Eventually, the US Court of Customs and Patent Appeals upheld Noyce's claims on interconnection techniques but gave Kilby and Texas Instruments credit for building the first working integrated circuit.

في نهاية المطاف ، أيدت محكمة الاستئناف الأميركية للجمارك وبراءات الاختراع المطالبات نويس على تقنيات الربط ولكنه لم يعط كيلبي وتكساس الائتمان أدوات لبناء أول حلبة متكاملة تعمل.

Without knowing each other, through two independent paths, both invented, almost at the same time, the Integrated Circuit (IC).

دون أن يعرفوا بعضهم بعضا ، من خلال مسارين مستقلين ، اخترع حد سواء ، وتقريبا في نفس الوقت ، والدوائر المتكاملة (IC).

The invention of Jack Kilby and Robert Noyce, also known as "the chip", has been recognized as one of the most important innovations and significant achievements in the history of humankind.

وقد تم الاعتراف جاك كيلبي اختراع وروبرت نويس ، والمعروف أيضا باسم "رقاقة" ، باعتبارها واحدة من أهم الابتكارات والإنجازات الهامة في تاريخ البشرية.