النجاح..}ْ~

النجاح..}ْ~

×

×
×
×
بسم الله الرحمن الرحيم..}ْ~

الحمد لله اللذي أبرز من نور جماله نورا أقتبست منه حقائقالكائنات " وشفى به صدور قوم بفتح عين بصائرهم ؛؛فصارواهداةً رحمة للمخلوقات ......
والصلاه والسلام على مفتاح الموجودات.....

وبعد..


أحبتي هذا كلام نفيس ألفته // وتأليف شريف وضعته..

لا. أريد مدحاً..لحرفي..ولكن أريد حرفاً يتشارك مع حرفي..فهلأكرمتمومني من كرمكم؟؟؟




سَِقًٍطت الَِكلمات وتجبص اللسان في فصولة ..
امتلأت النفوس بالأحقاد..وكثر الصراخ على مسمعي..
جلست في قوقعة لأستولد الجديد.. ولكنها مليئة بالمتناقضات
اضطربت كل جوارحي..
وتوقفت الكرة الأرضيةتحت قدمي,,
أصبح عقلي مطاراً لإستقبال الدهشة كيف يكون تفكيرهم بهذاالسطحية؟؟؟


حينها علمت أن للشرائح البشرية أنواع"


××منهم من رسم لنفسه طريقاًَ متبرعماً مزهر..
××منهم من كتب لنفسه عنواناً يسعى إليه..
××منهم كلما تقدم إلى النجاح خطوه استنجد من عزمه وثقته بالله ليصل إلى الغاية المشرقة..
××منهم من وثق على النجاح الرخيص والأمنيات الزائفة والزائلة ..
أوسخ شريحة..."اللذين قنعوا بالأدنى والانحطاط لأنفسهم لم يستغلوا حياتهم بالتفكيروطرح السؤال ، ولم يطلعوا به ..
___ كيف ننسجها ؟؟؟
___ وكيف يكون هو المستقبل؟؟
___ هل لنا قيمة حقيه بالحياة ؟؟
إن لكل إنسان غاية ومطلب ، وانه دائم مخير بين أشياء عدهيصادفها بحياته ، فما أجل الإنسان الذي
يدرك معنى مصطلح الحياة بانضباط تام...

{ ويقول....

أدرك جمال الدنيا ، بالقلب حين يبحر ، بروح الثقة ، والتباهي بالسموم لست أنا كالعبد ، حين ينخضع ، تحت السلاسل والهزائم ،...
أدرك تماماً من أنا ...
أنا بعيني أرى النجاح ...
أرى بقلبي النجاح وارى بجسمي الفلاح، صنعت حياتي بالثقة ، وأنا مهيئاً للنجاح ،
أبعد تماماً عن الفشل ، ولا أرضى باحتضان الضعف ، أعلم بأن حياتي شريط منتهي ، لم لا أكون مستغل }

ما أروع لسان هذا الشخص ، الذي ينظر إلى الحياة ببصيص الأمل

فأكره وأبغض الإنسان ، هو الذي يستسلم لمصاعب الحياة"//
ويقول دائماً من قوة ضعفه ...
{ آهـ ياحسرتي ، مالي أرى حضي من أمامي ينجرد..
دمعي بعيني مرتكز ،..
يدي بخدي ملتصق،..
جسمي بطوله مهتري
فمتى يا دنيا، تصبح باسمي مبتسم }

لا أدري ولاكن أين الأمل؟؟
أين الطموح ،؟؟

إنما أرى هنا ، كلام ضعيف واختلاق للأعذار ، حتى أصبح سداً كبيراً حجب عنك حنان الشمس ،


وهناسنقف لحضه ونتدبرالنجاح لأنه كنزمن كنوزالحياة ،
ولوعلمناأين يقف لماوجدنابه كل االسعادة ...




عَلَيْكُم مِن الْرَّبِ سَلَآمَاً بِّوُفَيّر رَحْمَة مِنْهُ وَبَرَكَه

دمتم بطهر..