حكاية صورة

صورة تاريخيه نادرة لمرسيدس بنز كلاسيكيه هدية هتلر لملك النيبال عام 1939.
في بداية الحرب العالميه الثانيه ارسل هتلر هديته الى الملك ''تريبهوفان'' احد زعماء العالم في وقته .تلك السيارة التي تعد الاختيار الافضل للرؤساء في تبادل الهدايا.وكانت المشكله الوحيدة التي واجهت توصيلها الى النيبال عدم وجود طرق مناسبه ومهيأة لتوصيل الهديه القيمه.لذلك حملها عشرات الرجال النيباليين على ظهورهم مثل المصريين القدماء.وجلبوها الى العاصمه الجبليه كاتمندو في رحله استغرقت عدة ايام.
استخدم الملك النيبالي سيارته المرسيدس بنز الكلاسيكيه في عدة مناسبات رسميه حتى وفاته عام 1955.
مؤخرا عادت هذه السيارة للحياة.واستخدمت في نقل الزوار الى القصر الذي حول لمتحف ليشعروا بالجاذبيه وبالتغير السياسي الذي شهدته البلاد بعد الغاء النظام الملكي و تحول الدولة ذات الاغلبية الهندوسية الى جمهورية علمانية.

صورة توضح الاميرة ''بوكاهانتس" وابنها "توماس''
هي ابنة لزعيم قبيله "الاستك"من الهنود الحمر. في جيمس تاون ولايه فيرجينيا .اين قام الانجليز باقامة مستعمرة بقيادة "جون سميث"هناك.وبسبب برد الشتاء القارس وقله المواد الغذائيه اصبح وجودهم في هذا المكان خطر للغايه.تم اعتقال الكابتن جون سميث و بعض رجاله بينما كانوا في رحله بحث عن الغذاء .تم قتل كل رجال الكابتن سميث.و نقل هو الى زعيم القبيله . أمر الزعيم بقتل جون سميث ولكن في اللحظه الاخيرة تأتي ابنه الزعيم والتي كانت تبلغ من العمر 13 عاما -بوكاهانتس- وناشدت والدها و تم انقاذ حياته.
وبعد سنوات قليله قامت بوكاهانتس بإنقاذ حياه الكثيرين في جيمس تاون عن طريق تحذير المستوطنين بالهجوم الهندي وقامت بتكوين صداقات عديدة مع المستوطنين و سرعان ما اصبحت مصدر ثقه لهم .
وتحولت الى المسيحيه . وتزوجت من مستوطن آخر في جيمس تاون واسمه جون رولف وانجبت منه طفلها "توماس"و سافرت الى انجلترا لمقابله الديوان الملكي هناك .

بوكاهانتس التي صورتها "والت ديزني" على انها محبه للسلام و من دعاة العيش المشترك بين البيض و بين سكان امريكا الاصليين من الهنود الحمر.لكن التاريخ وفق مؤرخين من الهنود الحمر و من منظورهم هي مجرد خائنة لشعبها و وطنها و عميلة للمستعمرين البيض الذين ابادوا الهنود الحمر .

القط الأسود الموجود فـ الصورة أسمه ( راديمينس ) من بولندا ..
كان على وشك الموت بسبب الجفاف لكن هناك مركز طبى فـ بولندا أنقذ حياته .. بعد أن شُفى أقدم على خطوة عجيبة جداً ! ..
أصبح يسهر بجوار أى حالة مـن الحيوانات المريضة فـى المركز يدلكهم و ينضف لهم الجروح بلسانه و يجس درجة حرارتهم
ولو وجد حيوان درجة حرارته عاليه يخرج لـ يشد الدكتورة لتنظر إلى الحيوان المريض و تكشف عليه ! .. أصبح القط
الأسود ممرضاً بدون أن يعلمه أحد

سلمتي ياغلاتي على روعه أنتقائك المميز
ودمتي بهذآ العطاء الجميل
ودي وتقديري

إِختِيآآرْ مُترَف..
بِالجَمآل...!
يِعْطيَّكْ العَافًيهَ..

سلمت يمينك