وش يهمك ليه غبت ووين غبت وليه جـــيـــت..!!!

وش يهمك ليه غبت ووين غبت وليه جيت..
دام ما هزّك غيابي وش يهزك.. لا لفيت

ما تعوضني دموعك عن صدودك والجحود..
ليتني ما قلت أحبك ليتني لك.. ما حكيت

ليتني ما جبت طاري ليتني.. ريحت بالي
وليتني في مثل حبك بالمحبه.. ما وفيت

كنت مفهم بالخيانه كثر مسمع.. بالخيانه
وكنت وافي بالمحبه كثر ما عني.. سليت

وكنت أشوف الناس مثلي غلطتي وأكبر ذنوبي
ايه لاني بالمحبه! في هواك انت.. ابتليت

ايه لاني في عيوني كنت أشوفك شي ثاني

وش أشوفك شي ثاني كنت ملكك! ما حييت..

كنت أردد في غيابك.. أجمل بيوت القصايد..
كنت أررد من يقول اني بنساينك.. نويت

ثم أردد وان قويت أنساك نسيانك صعب
وكنت أرددها بصوتي في غيابك.. بيت؟ بيت

وطحت من عيني حسايف من مكانن كنت فيه
ما رقا به شخص غيرك لا ولا غيرك.. رضيت

لأنك أول شخص عندي وآخر انسان(ن) أبيه
ولانك انت اللي ملكني ولانك انت اللي قويت

يسكن بوسط الحنايا وان جرح قلبي يمون
ساكنن وسط الخفوق وفي عيوني له مبيت..

جفني الأول فراشه وجفني الثاني غطاه..
ولو عطيته كل عمري أعتبرني ما عطيت

كنت مفرط في حناني وكنت مفرط بالغرام
لين صرت انسان عادي في عيونك لو بكيت

من غلاتك من قساتك من جحودك للوفا
من ضياع سنين عمري وأروع أحلامن بنيت..

أصبحت مثل الحطام اللي تطاير في هبوب
ودي أستدرك شتاتي لا ضميت ولا رويت

غير حبك يوم حبك ضيّع سنيني معاه..
حسبي الله..ان صدفتك و حسبي الله ان طريت

وين ما لديت وجهي ألمحك تضحك علي
ألمحك تضحك علي وغير ربي ما شكيت

مات قلبي وش بقى بي أسألك بالله حي
والخفوق اللي رميته في هواك اليوم ميت

كيف أنسا وكيف أسلا أسألك بالله كيف
ولو اقول اني نسيتك يعلم الله ما نسيت

طعنتن أدمت جروحي من كفوف اللي عطيته
كل شين في حياتي وإعتبرني ما عطيت

أكرهك وأكره حياتي وأكره سنيني معاك
وأوعدك ما احب ثاني طول عمري ما حييت

وش يهمك ليه غبت ووين غبت وليه جيت..
دام ما هزّك غيابي وش يهزك.. لا لفيت

يسعدلي هالصباااااااااااااااح الرايق
تمنياتي لك بتألق دائم
انتظر جديدك

كلمآتك عطره عآبقه..
دمتي بروعتك..]

شموخ أنثى
ما هذا التناص مع المعنى
يسلط الضوء على الكثير من
التآمر على الذات في بلاغة
تفضي إلى البعيد ونصك يقودنا
إلى أللا مستقر ويجعلنا نردد أوجاع
الخيانات والتنافر بين الظل والنور
ويرمي بشباك الصرخة أو عل الأقل
في لهجة خالد حسين والتنوير الذي مارسه في الأضاءة أو التجانب
فأنتِ تكتبين بفلسفة الذات ومحاولة التفسير
إلى السهل الممتنع بلغة البداوة وقد يكون هذا التعبير
الذي قاربه ملارميه في دحضه النص لمثالية
"ليكن النور "
على كلن لمعرفتي بالنصوص التي قرأتها لك
فأنك تحيطين بنصك بجمالية تؤدي بنا إلى فك شفرة المعقول واللا معقول من حيث المضمون
شكراً عل هذا النص المتألق
....تقبلي مروري المتواضع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رويتك والظمى محتويني

يسعدلي هالصباااااااااااااااح الرايق
تمنياتي لك بتألق دائم
انتظر جديدك

تشوحت خاطرتي

بجمال مرورك العاطر

لحضورك

رائحة المطر

دمت بكل ود



.
.
.

شمــــوخ انثى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دفا قلبي

كلمآتك عطره عآبقه..
دمتي بروعتك..]

دفى قلبي

على أمواج تلك الأحصنة كان لي شرف اللقاء،

وشرف أن ألقى ردك يعطر أريجه الأجواء.

مرورك يعني لي الكثير

كل الود وعبير الورد

شمـــــــــــوخ أنثى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنيان السلامة

شموخ أنثى
ما هذا التناص مع المعنى
يسلط الضوء على الكثير من
التآمر على الذات في بلاغة
تفضي إلى البعيد ونصك يقودنا
إلى أللا مستقر ويجعلنا نردد أوجاع
الخيانات والتنافر بين الظل والنور
ويرمي بشباك الصرخة أو عل الأقل
في لهجة خالد حسين والتنوير الذي مارسه في الأضاءة أو التجانب
فأنتِ تكتبين بفلسفة الذات ومحاولة التفسير
إلى السهل الممتنع بلغة البداوة وقد يكون هذا التعبير
الذي قاربه ملارميه في دحضه النص لمثالية
"ليكن النور "
على كلن لمعرفتي بالنصوص التي قرأتها لك
فأنك تحيطين بنصك بجمالية تؤدي بنا إلى فك شفرة المعقول واللا معقول من حيث المضمون
شكراً عل هذا النص المتألق
....تقبلي مروري المتواضع

بنيان السلامه

بحضورك يطل سحر النبض

كم يسعدني ان راق لك النص بنبضاته

دمت لي قارئا متالقا

وان كان لا يكفي البيلسان

لك حدائق الجوري والياسمين

تقدير يليق بك يا راقي


.
.
.




شمـــــــــوخ أنثـــى