|
رهين الشوق | |
ملتقى شعراء رهين الشوق تـَحلـِيق في سماء الإبـْداع .. وقطـَرات شهدٍ مـِن نـَبضِ أقلامنا , جــــــمـــــــيـــع أنواع الــــشــــعر |
2020-05-09, 11:17 PM | #1 |
|
خذها وعد
قبل أبتدي عندي طلب ركِّز طلب ماهو " رجاء " !
ما أبي تجاوبني .. ولا تستغرب إني أسألك لا تنصدم من عزلتي حالي مثل : أبو العلاء عندي سبب : ما تستحق إنِّي أجيك وأوصلك لا تعتبر جمر الحكي من شاعرك يعني " هجاء " لو كنت بهجي حضرتك ما خفت منِّك .. قلت لك ! هذي القصيده مصنِّفه في دفتري قصة " رثاء " حبٍ يموت وتنولد .. وحبٍ يعيش ويقتلك ! ناديت لك ياما .. ولا لبِّيت لي , وضاع النداء ! مبحوح صوتي والصدى من كثر ما ناديت لك ! أقرب من ثيابي علي وأبعد من نجوم السماء ورغم إبتعادك والتعب ..أرسم طموح وأمهلك .. ماكنت لي الداء وأنا ما كنت لـ جروحك " دواء " .. ماعشت في دنياي لي !! عايش ولكن عشت " لك " ! علمتك القلب الوفي .., مايخذلك فيه " إنتماء " ! وعلمتني كيف العشم في من تحبه .. يخذلك !! علمتك إن أصل الهوى يرجع لـ كلمة " إحتواء " ! وعلمتني إن الهوى , ما عاش يوم بـ داخلك ! علمتك إنِّي لك بحر [ مدَّه وجزره ] لك وفاء ! وعلمتني كيف أنصدم وأغرق أنا في ..ساحلك ! ماتستحي ,, ودامك كذا ؟ - إفعل حبيبي ما تشاء ! توِّي عرفت إنِّي كثر ما أعْرِفِك .. كنت أجهلك ! ما كان قلبي بس لك وقلبك لعب دور الدهاء ! وما كنت لك أقرب من أنفاسك وأقرب من هلك ؟! ماعاد تفرق غيبتك أو رجعتك .. عندي سواء ! كنت إهتمامي ورغبتي .., والحين دوري أهملك ! لاصار قلبي لك وطن .. أبسألك وين الولاء ..؟ وشلون حال المملكه ؟ - دام الخيانه من ( ملك ) ! إن كنت جاهل ..! " لعبتك قلبي " وما فيها ذكاء حتى الطفل إن جبت له [ لعبه ].. - ولاءه صار لك ! قبل أنتهي عندي - أمر ما هو طلب وإلا - رجاء .. لا يشغلك ماضي إنتهى .. ركِّز علـى " مستقبلك " ! |
إن قـدر الله مـع الأيـآم نتـوآآجـه تمـر مثلـك مثـل نآس(ن) يمرونـي في عيوني تصير مآتسـوى ولآ حآجـه من عقب مآكنت تسوى الناس في عيوني |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|