وداعا يامن أحببت

عندّمَآ ٺجدْ آنڛَآن ڪَآن فِ آڵڛآبقّ
مرح ، بڜۈڜ ، يٺحدث ڪَثيِرآً !

ۈِ فجججججأهـ . . !

آصبَح صآممممَٺآً ڵآيٺحدثْ مَع آڵآخرين
ڪَ آڵڛآبقّ آبدآً !

فِ آعڵم آنّ قڵبـهَ آنصصْدم منّ آڵنَآڛ
ڵـ.. / درجَة فقدَ آڵقّدرِه عڵىَ آڵحديث
معهم .. !!

ضآعتّ

معَآني قصتّي | وأحتَرتّ | وشلُونّ أسترِيّح ..؟
كُليّ إجَآبآتّ وعَذآبّ وبَعّض صَمتيّ أسّئلَه ..
عينّي بهَآ [ العَبّره ] وأنآ دآخلّي قلّبٍ جريّح ..
وإحسَآس يحيّى بدآخلّي وأرجَع بـِ.. قسّوه أقتُله ..
/ محّتآرة/ أبكّي وأبتسمّ وأضحَك وأعآندهُم وأصيّح ..
صآرَتّ حَيّآتي كُلهَآ ( مَهّزلَه فيّ مَهّزلَه ) ..!!

الحضور البآردْ أشدُ ألماً من الغيآب ..

في إحدى المساءات قرّر أن يعترف لها بمشاعره ..
باح لها : أحبك
صمتت ..!
لم تجد كلمات تختصر إنتظارها و تصف مشاعرها ..
بعد تفكير عميق ..
اختارت أن تخبئ إعترافه تذكاراً في قلبها ,
ل تبدأ حكايتها معه بصمت
كانت سعيده جداً بتلك اللحظه فخورةً به ..
لكنه لم يدرك ذلك كله .. و فسّر صمتها برفضه
أو أن مشاعره لم تصل لقلبها ..
ف إبتسم لها بخيبه .. و رحل هو الآخر بصمت !
كلاهما ارتكب نفس الذنب , لكن
صمتها كان : حياة / بداية
و صمته كان : موت / نهاية

من الغباء أن تمنع من تحب
منمحبة غيرك
أو محادثة غيرك
أو التعرف على غيرك !
لأنه[ لو ] أحبك بصدق

لمنع نفسه من ذلك

متشحه ب الالم

مصابه بذهول ..اترقب ..انتظر متى يعود!

لاتستحقروا دموع أحدهم عندما
يبكي إشتياقاً
فــ الحنين
ألم عشوائي لايستأذن أحد

اشتهي ارتشاف كوب قهوتي وانسى

إذا أحببت أحداً لدرجة
أن تترك له نفسك لــ يمتلكها
فلا تبكي على نفسكك إذا أهلكها ..!
فهذا قرارك