..!،سجل حضورك بنصيحه الى ادم ,!..

كما أوصاك المصطفى عليه الصلاة والسلام ياآدم (رفقآ بالقوارير )

أحسِنْ معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك . أشعرها أنك تفضلها على نفسك وأنك حريص على إسعادها ، ومحافظ على صحتها ، ومضحٍّ من أجلها .

كن صاادق مع حـواء

؛
تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك
/’

كن كالنخيل على الأحقاد مرتفعا يرمى بصخر فيعطى أطيب الثمر

نصيحة
‏​ . . لا تُعوّدهم على حلو الكلام دائماً
لأنكّ حين تُجبرك ظروفك على
~^ [الصمت] ^~
سيظنون انك لم تعد تُحبهم . . !

؛
لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ،
فإن كنت أستاذا في الفلك مثلا فلا تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك !!
/’

واذا اردت ان تُسعد سيدة فعاملها كـ طفلة

واذا اردت ان تُسعد سيدة فعاملها كـ طفلة

؛
إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك ،
بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج من أخرى ،
أو تبدي إعجابك بإحدى النساء ، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم ،
ويقلب مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون . و
كثيرا ما تتظاهر تلك المشاعر بأعراض جسدية مختلفة ،
من صداع إلى آلام هنا وهناك ، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب !!

/’

ليس كل ذكر رجلاً ، فالرجولة ليست مجرد تركيباً تشريحياً أو وظائف فسيولوجية ، ولكن الرجولة مجموعة صفات تواتر الاتفاق عليها
مثل : القوة والعدل والرحمة والمروءة والشهامة والشجاعة والتضحية والصدق والتسامح والعفو والرعاية والاحتواء والقيادة والحماية والمسئولية .