وداعا يامن أحببت

‏​‏​ فِي ٱمآن ٱللّھٓ . .
يَ ڳثّييير ٱشيَآء \ مَ عادّ لَھٓا رَجعھٓ ,
ۆصارَٺ ذِڳريّٱٺ

قيّل : الغآئبون يعودوآ فيّ الشتآء
وأنت : مآذا تقول . . . !

موجعه تلك الطيحه عندما لاتجد من ينتشلك ليشعرك ب الدفء بعد ان تجمدت كل اعضاءك

آحيَآناً . .
نبتّسم دوْن : أنَ نشعّر
ليَس / جنوناً ! . . بل لإنَ أطيآف منّ أحببَنآهم : مرّت بَنآ

ليلة أمس . .
وضعتُ رأسي على وسادتيُ .
[ محاولةُ النوم ]
ولم يكن في بالي سوى أنت !
حينَ أغلقتُ جفني ارتسمت صورتك دآخلها
كنتَ تبتسمُ لي . . . بـ إشتياق !
تملكني الرُعب !
ونبضات قلبي ، يكاد يسمعها سابع جار لـ منزلنإ
إذا كانَ ظيفك ، ومجرد خيال لك يفعل بي كل هذا
ماذا سأفعل حين ألتقيك حقا بعد طول / انتظار . . . !

-

أصبحت أُصآب بالمرض كثيراً في الآونة الأخيّيرة
أصبح ” سريري ” هو المنفى الوحيد والأكثر سريه
لـ ذآتي المُحطممة
أدسّس رأسي بعيداً , بعيداً جداً
حد شُعوري أنه كآئن لآ أعـرفه .!؟
مُتطفل يلتصق بـ كينونتي دوَن رغبه مني

* آحلآم النهدي

كُـلنآ : س نلبس معطف الغيآب يوماً
وَ نعبـُر .. دون أن يلحظ وجودنآ أحد !
كُـلنآ : مُخلدون في ذآكرة تُسمى “نسيآن ” !!

سعيدةِ لأنهآ استطآعت ان تتجآهل
بعض تفآصيل الغياب الموجعهَ ¸
بينمآ هيّ كذلكك !
دآعبت آنفهآ رآئحة عَطره ؛
وبكت
وبكت
وبكت . . =,( !

“

يقولْ المَثل الفَرنسيْ [ أبدأ صبآحكَ بمنْ تحبْ ] ليكونَ صبآحكَ كمآ تُحبْ !
إذنْ كلْ أيآميْ ليسَتْ كمآ آحبْ لأنه وببسآطه [ رَ حَ لْ و ]
ر
ح
ل
و

=(

مُؤخراً '
أصَبحتُ ​​لا أسمَح
لـ/ٲحَد ٲنَ يدَخل عالمِي '
و يقتربُ منّي بِسهولةة, يَظنّه البَعض
غُرور `
وَ أنا أراهُ حِفاظا ًعَلى . . قَلبي لا أكثَر