وداعا يامن أحببت

انـا زعــــــلان منـك حيـل وشايـل لـك بقلـبـي عـتــــــاب
واتـمـنـى تحمـلـنـي مـثــل مـــا اتـحـمـل عـتـابــــــك





تــــرى بعض الصراحة جرح وثقل ونرفزه واعصــــاب

إهداء لأعز ناسي

أرتشف قهوتي كالعاده...لاأشعر بطعمها ,,أو أستلذ بشربها

اليوم أشعر برغبه في الكتابه وقول مايخالجني

فإنتظروني بعد آداء الصلاه
جمعه مباركه للجميع

لي رجعه

اشوف نكك بينهم و آتأملك
وابحر مع مرسى غلاك وحنيني

اتابع ردودك واقبّل تواصلك
في نك زائر خوف (ل) تحس فيني

رغم اني اتجاهلك واشعر تجاهلك
احس فيه شعور .. بينك وبيني

ويوم(ن) سمعت ان اصدق الشوق يقتلك
شرّعت لك جوفي وقلت اقتليني

لكن قبل لاموت انا ودي اسألك
وشلون عيني ساكنه وسط عيني ؟!

أنتظر إتصآل مُهِم بالممره ~

وين غايب ,
وين تاركني مع الشوق ذايب !
والا عادي!!
كل يوم يكون لك ناس وحبايب
ماسألت غيابك الملعون هذا ويش جايب
مابقى الا يجيب موتي
وجفّ صوتي
ومابقى الا ينطق بـ حزني / سكوتي !
و انـت غــايـب ,,

غريبــة كل حلم يمر برقادي تزورينهـ
والأغرب كيف أحلم الحلم..وأرجع وأحلمهـ بعدين،،



على كثر الكلام
وكثر ما قبل الكلام جروح،،
سكت
وما لقيت الكلمتين اللي على بالي...

مليت جمر انتظارك واستحيت أسألك،،
واحسبتني ما بعد جيتك وفكرت أجيك،،



يسعد مسائك .. يا حبيبي
حالي طيب
كل شي مثل اللي كان
المدامع .. والمواجع ..
والأمان اللي اختفى لحظة غيابك


رحلت أنت وتركت بداخلي طيفك وصبرٍ طال
غدت ذكراك شمسٍ ما تغيب..وصورتك ظلي،،

أنا حين أداعب نفسي بطقس الصمت
يشكو الرصيف همومه لي ... وكانني بلا هموم
أغادر ركب الزمن ... أقف على الإنحدار ... ياترى من سينقذني
لاشيء .... سوى الحزن !!!


انــــــــــــا ٌ
مثل الذي تايه وينظر من بعيد سراج
ف لا نوره وصل دربى ولاملقاه دفانى