ۈآبقينــــي فِـ عُمق قلبڪ ♫ ..

أنواع العقول ثلاثة :

عُقول عَظيمة.. تَتكَلم عن الأفكآر

عُقول متَوسطة.. تتكَلم عن الأحداث

عقولِ صَغيرة.. تتكلم عن الناس !

ﺂفتقدتك كثيرآ ۆآقتنعت برحيلك لكنني لم آقتنع لمآذآ آنتظرك

كنت هنا
مدونه رائعه !
ثمان اشياء اعجبتني حتى احزنتني
وفي اشياء اعجبتني مثلا الصور وبعض كلمات اخذتها من هنا

اتمنى هذا شي لايزعجك

‘

اشرقت الآنوار,هلآبكك آخي..
حلالككً وكن بالقرب دوماُ..
تحيتي..
❀❀❀

لا مخرج لك من قلبي, ولا مخرج لقلبي من هواك
سأعانق الليالي وحدي , وأدعُ كل ليله رب السمـاء
أن يزورنى طيفك فى حلمي ,فأتنفس وجهك كل مسأء

بكـــــــــآمل رغبتي لآ أود أن أعني لــِ أحد شيء

________
كُنت آكمل كل حروبِي مع الحياة بِدافع العناد
لآ القوّة وهذا ماجعلنِي لآ أُهزم ولآ اتراجع
أبــــــداً !..

رغم ماعانيته
منك
الا أنني
لازلت محتفظ
بك

واجول بك
وبعالمك أينما أكون

أحملك في سطور
الكتب التي أقرأها

في حياتي
أنتَ فقط

لا أجعل ليومي
أن يمر من غير
أن أسلم عليك
وأتمتم معك
بصوت لا يسمعه
سوى صدى جسدي
بعدها اجدني
أحملك من جديد معي
لباقي اليوم

________
هذا العرق يقُودني لِ مثواي الآخِير هو "وطنكً"..!

لا يهتم لشئ من بعدها
أيقظت فيه أحساس لا ينام
وأحرمته من وسائد الاحلام
هكذا كانت بقسوتها
يترنح فيه نعاس على طرف الهدب
ولا يجد مايسند عليه رأسه
ليأخذ غفوته من تعب اليوم
ولم يرتقي للسماء بدعوه مثلها
أحب نثر الورد على طريق ممشاها
وأحب مداعبه النوم بقصه قصيره يقصصها
لتواجدها على سقف غرفته
كان متيقن لهلاك جسده
وقد هلك في محراب حبها
تركت كل مايلزمها عند عتبه باب قلبه
وسافرت على جناحي النسيان
تاركه خلفها هيكل لأنسان أحبها بشغف
يطرق نوافذ وابواب العابرين
على طريق العوده من النسيان عنها
ولا مجيب عن ملامحها
كم اسحقه العذاب في الوقوف على محطات النسيان
وكم هو صاحب صدق لم ييأس
لأن قلبه صادق في حبها
وكم هي لاهيه عنه بشغف الشقاوه
تلهوا في حدائق السراب
تتأرجح على مراجيح القتله
في يدها سكين غدر ونكران لمن أحبها
وذاك الذي يمر من تحت أسوار النسيان لم ينسى
حتى أن بات ينسى لا يتناسى من هي
كم هو مُر أن تجد من تبحث عنه
جالس على كراسي النسيان ويتنكر لوجهك
كان رده فعله أن يجاري وجهها قبح ما رأى منها
حتى أن كان في قلبه الف والف وله وشوق لحضنها
والنظر في عينيها
لماذا ولماذا
يبدو أنه حليم ورحيم قد أدار ظهره لها
ولم ينظر لمرآتها
وبدأ المشي على طريق ممراته ضيقه جداً
لكن أرضيته مفروشه بالجمر
ما أقسى هذا حين تعلم أنه لازال يقطر في قلبه
كل صباح ومساء بدعوه لربه
أن يمد الله في عمرها ويكتب لها السعاده
جداً لا تجد مثل حبه في قلب أنسان حتى أن وجد
ليس مثله أبداً
لايهتم لشئ سوى للتأمل ليوم مشبع في التفكير فيها
وترديد أسمها في قلبه يرنمه كـ أغنيه حزينه

هكذا كان يضع الورد لها
حين لا يجدها
وبعدها يمشي في طريق صباحه
لعلمه أنها ستأتي وتأخذه
كيف هي ومن يعطي أنفاسها الورد
لا يعتقد هذا أبداً
هذا ما يثق فيه
أنه لن يكون لها ورداً
من بعده
حتى أن كان
لا يحمل الأريج الذي يرسم
على ملامحها الوهج