وداعا يامن أحببت

بالأمس تقلبت كثيرا على سريري لم يفارقني خيالك لكنني رغما عنك وعني اجبرت نفسي على النوم لارتاح

كل يوم نتعرف على أشخاص نتقاسم معهم الفرح والفرفشه ومانلبث وننسحب من حياتهم وينسحبون وكأن شيئا

لم يكن

مازلتُ أتنفسُ الحنينَ إليكِ كما تتنفسُ الارضُ قطرةَ ندى ..

ان سألوك يوما عنى .. وسيفعلون !
فقل لهم غادرتنى تلك التى حين اكون مع سواها
تموت الف الف مرة ... ولايعلم بأمر موتها سواها
قل لهم غادرتنى .. المرأة الوحيدة التى [أدمنتني]

آعلم بأنه يحبني ! لكني أيضا أعلم بأنه لآ يفهمني ..!
آعلم بأنه يخآف علي ! ولكن لآ يحميني ..!
آعلم بأنه يفتقدني ولكنه لآ يبحث عني ..!
وآعلم جيدا بأني ضمن أشيآءه ..!
ولكني لست أهمهآ ..!

« كـلُّ مآ في آلآمر آنَّنِي ..}» ‏آدمَنته !

لاشي سوى .. روح مجبره على ..}»الصمت ..!

غيابي ما يهمّك لــو يهمّك .. كنت ما ترضى !
أبات ودمعتي ترعى
جروحي منــك ...

تركتني

أحايل شرهتي يمكن تنااام العين !
....... وأنــا مانــآم لي خاطر من أول جفوتك ليّـه !

عطني بس سبب مقنع
...... أحطّه بين هالقوسين ( ........ ) ؟

عشان أروح من قلبك
و هي روحه بلا جيّـه .!
طلب بس

أسمع صوت العتاب فحنجره : غـآوين !
غوآيـه [ راشد الماجد ] و جابت عـيدهــا فـيّه

على كثر السنين اللي عرفتك .. ماعرفتك زين ؟

تمنيت إني ما شفتك
ولا لحظه ولا شويّـــه

. . يَآشيّنهًآ [ لَآ قفىا ] خوّيَـك وخلّآك : ( !
وإنتَ علشّآنـه , هجَرتِ الخلَآيَق | !
. . ويَآشيَنهَآ لَآ صرّت بينّ هذَآ و هذّآك ,
الوّجـه ( يضّـحك ) وَدآخلَ الصدرّ ضآ آ آ آ يقَ : ( !

أببكْيَ ..,
منَ يمٌدَ إيدهَ بعٌينيَ ياأخٌذْ ( دموٌعيَ ) !!
منَ البأرحَ - وٌهيَ بينَ الجفوٌنَ , مابعٌدَ
طاَحٌتَ