ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوره

صـبآح الخيــــر

<<فيني روآقه مدري وش مصدرهـا..؟!
يالله صبآح خير ههههههههههـ

بس يالله عساه دوم يارب

صباااااااح الخيرااااااااااااااااااات
دووووووووووووم يااارب
كنت هناء وتااابعه بعد

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1)


أهلآ والله بـ هالطله
صباح الأنوار

خفايا ..{

يدوم عزك يارب
منوّره ..
لاتحرمينا هالطله

كأنك بديت تحس\ إنك إذا غبت بشتاق لك؟

لاأعلم مابي هذه الفتره ..

تقلب مزاج يزعجني ..! شعور بالخوف !
إنتظار ..رهبه من الأيام القادمه.. !
حب وشوق ..شعور بالملل ..ضيقه وكتمان
الإحتياج للتحدث لأفراغ كل مابداخلي ،
بكاء لايريد الخروج .. ):
]طاقتي النفسيه لاتحتمل المزيد وكفى [

لآإ تسويَ نفسك !
| ثقييل "|
علىِْ شخصَ يبييكك !
لآإنـهَ لوُ تعودِ علىْ ( غيركِ )
صعععععبهَ يرجعَ يتعودِ علييكك
عمممرِ آلثققل مَ فتتحُ " :
لْ آلرضضضىِآإ بآإبُ ,
وِ عممرِ آلصد !
مَ ككآإنِ لْ آلمحبينَ آإسلوُبْ ..

" [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]الحب " ..
يا ورد غشى وجه .. | الصباح | .. و .. لاح !
ب .. " نوره " .. و العطور
الي غشتني منه .. ( تغريني ) ..
متى ما شب .. " قنديلك " ..
على وجه .. | الغلا | .. وضّاح ..
من يتوه الليل في نظرة .. "عيونك " .. و .. أنت في عيني ..

يا آ آ آ ه ي صبح الحنين لآ تخبّا وسط صوتي ,
فكّني . .
خلني أتظاهر إني مبتسم.. خلني متماسك
و و خلك حزين جيت بدري
جيت أفضفض عنك صدري
ي جريح جيت أدوّر فيك راحه ,"
ليه تبغاني أطيح . . ! يعني عاد القاها منّك
وإلاّ منّه . . , ي مُعين الصابرين .

.يـاخآلقيْ""
إنيْ أشَتآقْ لنعيِمْ الجنَهْ..}
اللهمْ أرَزُقنيْ آناً وكُلْ منْ مَرْ هُناً بنعيٍمهاً..}.!

صـور معـي .. أخـاف يجـي يـوم و نمــوت
يا شيـن هالكلمـة ولو هي حقيقـه ..!


لوما تعـوض هالصـور غيبـة الصـوت
على الأقـل يذكـر الرفيـق .. رفيقـه

وإلتقطنا العديد من الصور
أعتقد أنها أجمل صور إلتقطها في حياتي
لاأعلم لماذا أحببتها كثيرآ
ربما أعطاها الصباح رونقآ خاصآ

،
،
،


إلتقطت العديد من الصور التي جمعت
محمود ، محمد ، إبراهيم ، عيد ،


ومن ثم ّ صور
جمعت أمي ، نزهه ، الطفله ربى ، جموله ،
نوره ، بطه ، منى ، وانا معهم بالطبع

،

،

وكانت آخر صوره جمعتنا
من الشمال أخوي محمود وأنا أقف أمامه
بجانبي بطه ثم نوره وخلفهم يقف محمد
وبجانبه إبراهيم وأمامه تقف منى


على كثر حزني ذاك اليوم لأنه كان آخر يوم لي في مصر
إلا أنني أحببت صباحه كثيرآ
وإحتفظت بكل تفاصيله التي جمعتنا
وسأظل أحتفظ بها حتى تعود يومآ

.

.