نبضات رهين الشوق

,’

نقض الجروح آللي تشآفت " ظليمة " !

,’

يقِوُل عآئضُ القِرنيُ ؛

أعَلمُ نأنگكَ لسّتُ الوحَيدُ فيُ البلآءُ ،
- فَ مآ سَلمُ منُ الھّمُ احَدُ
- وَ مآ نجَآ منُ الشِدةُ بشِر

أگثر منُ ” الاسَتغفآر ” (y)
فَ مععھُ ؛ الرزقُ وَ الفِرجُ وَ الذريھُ ،
وَ العِلمُ النآفعُ وَ التيسّير وَ حطِ الخطآيآ .

* وَ دآوّمُ علىُ ؛
? لآ الھُ الآ انتُ سُبحَآنگكَ ،
انيُ گنتُ مَنُ الظِآلمينُ.. <3

صلوا على من ينادي يوم القيامہ . . . { أمتي أمتي.،
" اَللَهُمَ صَلِ عَلَىْ مُحَمَّدْ وَآلِ مُحَمَّدْ ~ ♡~

لأني أؤمن بِعامل النَاس كمَا تُحب أنْ يُعَاملوك
أمنحهم كل مَا أختزنُ مِن مشاعر و أحَاسِيس , ولم تصْدف ولَو لِمرّه أنْ مَنحوني مَا أمْنحهُم !
لن امثّل المثالية وأدّعِي أنه ﻻ يهمني أن آخذ ، فأنا لا أُعطِي إلا لأُعطَى !


فعِندما أجدُني أهطل بِلا جَدوَى .. أتأكد أنه ﻻبُد أن يأتِي اليوم الذي أنْضَب بِه ..
لَم أجِد حَتى الآن قَاعدة مَعروُفة بِها طَرفَان ، طَرفٌ يُعطي بِلا أَخذ وَطرفٌ يَأخُذ بِلا عَطَاء !
كِدتْ أن أقوُل المَطر ، قَبل أن أكتشف أن إزعَاج الأوهَام شوّش الصورة في مُخيّلتي
فالمَطر يمنحه الله للبشر للأطفال وللعطشى .. يُسقي الأرض والحنَاجر وأسقف السيَارات =( . . !
ويجد مقابِل ذلك .. أطفال يحمِلون مِظلاتٍ مُلونة مبتهجين بقدومه
و رجال صلّوا بالأمس إستسقاء ، شوقاً له ,
و نساء يخرجون في الأسطح يضعوُن القدُور لتمتلئ به
يجد بَهجة تشّع مِن أعيُن الفلّاحين , و كُلّ مَا يتمناه أي أحد يُعطِي ..

من يدلّك ؟
والسما غابت , وطعم النّور ذاب
مات ظلّكْ !
من غيابك صرت أتنفّس عذاب .
صرت ( ما بيني وبيني ) ، ( آآآآتكوّم )
وانتظر وصلك !
وحظّي عاثرٍ وسط الغياب .

يا حقيقة
( عيّت ) الدنيا تشوف الصبح فيها
لو دقيقة !
( عيّت ) الدّنيا تجيبك !
من غيابك :
ضاع ظلّي / أحترق ( لمّك ) طريقة !

يا رقيقة
لو بيدّي !
ما تركتك ترحلين ، ولا بعد شافتك عيني
عيني اللي من فراقك ( راحت ) !
لدنيا غريقه .

من يضمّ الليل لا غبتي بعيد , وصرت انادي ( لييييل )
وعيونك سراب .
من يضمّ الصبح لامن جيت أتنفّس عبيرك وما لقيتك !
يا عيوني , ( مِتّ حييييل )

دامكْ كذا ....
" مقفي "ولا اْشوف لك شوقْ ؟
واْنا على قربك ، [ بذلتْ و تكلّفت ] !!
” عيب “ اْتبعك .. و لَو كِنت محروق ..
حتى لو بعد هجرك تحسّفت ..
اْنا عرفتك ذ و ق .... وبـ أبعد وانا .. *ذ و ق*
وما أنكر اْنك :
| آنست قلبي وشرّفْت | ...

وربي اني تعبااااااااااااان
والشغل لـ فوووووق راااسي
النوم ما أعرف طعمه
حتى الحبوب وربي ما تفيد

طآابت ليآلِي سسسموك يَ مسهرني ||

انا .. من وين بلقاها .. وطيفك ..
............................. يشاركني .. تفاصيلي الصغيرة ‏؟!

رفضت إني اعيشه للفرح ... ايام !
رحلت وكثـر الله يابشر ... خيري ..!
بـ اجنّب نفسي الآوجاع ... والآلآم
كفايه اللي جنيته / انكسر طيري !!
بقت دمعه تغافلني .. قبل لا انام !
وبمسحها ... مدامه في حضن غيري !!

روح ي الله !
لا تجيني .. ما ابييييك !!
لا تصبّ [ الدمع ] قدامي ندم ،
ما ابييييك ..
حتى لو كنت فغيابك .. انهدم ،
ما ابييييك ..
وش تقول ؟!!
خانتك ؟ ضحكت عليييك ؟!!
انت ناسي !
اني كنت اشوفك [ لسفني ].. مراسي !
وإن قلبي مشتريك !!
اقصد ! اللي كان أول مشتريك !!
روح ي الله !
ما ابيييييك ..
روح لملم ذكرياتك ،
لييييييييين ما [ تعشب ].. جروحك !!
شوف ذاتك ..
كيف غافل ؟! كيف سافل ؟!
تحسب إن الناس ... لعبه في يديك !
روح ي الله ..
لااا تطيييييح ،
لو تهبّ [ الريح ] في ليله .. وتذكر !
ثوب زهري ..!
لو لفحك الشوق ،
عطري !
وامتلأ وجهك شحوب !!
قول انا .. ما كنت .. عاقل !
كنت انا [ اكبر ] كذوب !
كيف ضاعت من يديني ؟!!
كييييف ! بـ آكمّل سنيني .. وهي بعيده ؟!!
صحّ انا ماقلت لك ،
إني عنيده !
وإن [ طيفي ] اللي تشوفه في منامك !
فـ الزوايا ، فـ المرايا ..
جاء يقول إني بصراحه ما ابيييييييك !
روح ي الله ما ابيك ..
كانت الفرصة سعيــــــده ،
وما ابيــــك