متابعة رهين الشوق للأسهم السعودية ليوم السبت / 28-4-2012

تعلن الشركة السعودية للصناعات المتطورة عن عدم إنعقاد الجمعية العامة الغير عادية

تعلن الشركة السعودية للصناعات المتطورة بأن جمعيتها العامة الغير عادية لم تنعقد مساء يوم الأربعاء 4/6/1433هـ الموافق 25/4/2012م وذلك لعدم إكتمال النصاب القانوني لعقدها، وسيتم الإعلان عن الدعوة للمرة الثانية بعد موافقة الجهات المعنية.

السوق السعودية ترتفع 0.39% اليوم مع استمرار حركة التداولات في التراجع

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


25 أبريل 2012 03:58 م آخر تحديث : 25 أبر 2012 03:58 م .

. .أنهى المؤشر العام للسوق السعودية تداولاته اليوم على ارتفاع بلغت نسبته 0.39% كاسبا 29.24 نقطة، ليصل إلى 7541.5 نقطة، بينما كان قد أغلق أمس عند 7512.26نقطة، محافظا بذلك على مستوى 7500 نقطة، والذي يعتبر نقطة قوية له، إلا أن قيم واحجام التداولات استمرت في التراجع، وهو ما يقلل من أهمية بقاء المؤشر فوق هذا المستوى، حيث يرى المحللون، ومنهم المحلل الفني بسام العبيد، أن بقاء المؤشر فوق مستوى 7500 نقطة، يحتاج معه للارتفاع إلى مستوى 7560 نقطة قيم واحجام تداول قوية.

في حين جاء ارتفاع اليوم مصحوبة بتراجع ملحوظ في قيم وأحجام التداولات، فتراجعت قيم تداولات اليوم عن المتوسطات الأسبوعية والشهرية، كما تراجعت عن تداولات أمس، فوصلت قيم تداولات اليوم إلى 9.57 مليار ريال وهو ما يقل عن قيم تداولات جلسة أمس (9.96 مليار ريال) بنسبة 3.87%، وتقل كذلك من متوسط قيم التداولات الأسبوعية (11.9مليار ريال) بنسبة 19.45%، كذلك تقل عن متوسط قيم التداولات الشهرية (12.6 مليار ريال) بما نسبته 24.05%.

وكانت قيم تداولات أمس قد وصلت إلى أدني مستوى لها منذ منتصف فبراير الماضي حيث بلغت قيم التداولات في جلسة 18 فبراير إلى 8.9 مليار ريال.

أما عن أحجام التداولات فقد بلغت اليوم 427.5 مليون سهم وهي أقل من أحجام تداولات جلسة أمس (494 مليون سهم) بنسبة 13.48%، كذلك تقل عن متوسط احجام التداول الأسبوعية (609.4 مليون سهم) بما نسبته 29.85%، كذلك تقل عن متوسط أحجام التداولات الشهرية (589.45 مليون سهم) بما نسبته 27.48%.

وأحجام تداولات أمس كانت الأقل بالسوق منذ 29 فبراير الماضي، حيث بلغت حينها 477 مليون سهم.

أما عن القطاعات فقد تراجع منها 5 قطاعات فقط، بينما ارتفع القطاعات العشر الباقية، وكان الأكثر ارتفاعا اليوم قطاع التطوير العقاري، بنسبة 2.25%، تلاه الإعلام والنشر بنسبة 2.11%، ثم قطاع النقل بنسبة 1.65%، وارتفع كل من قطاع البتروكيماويات بنسبة 0.83%، والمصارف بنسبة 0.25%.

وعلى الجانب الآخر كان الأكثر تراجعا قطاع الأسمنت بنسبة 0.87%، تلاه التجزئة بنسبة 0.86%، ثم الزراعية بنسبة 0.26%.

وعن الأسهم فقد تم التداول على 148 شركة ارتفع منها 84 شركة فقط بينما تراجع 46 شركة أخرى، وكان الأكثر ارتفاعا اليوم مبرد بنسبة 8.93%، تلاه الأبحاث والتسويق بنسبة 5.96%، ثم اتحاد الخليج للتأمين بنسبة 4.61%، وكان على رأس الأسهم المتراجعة أسمنت الجنوب بنسبة 2.62%، تلاه سايكو بنسبة 2.43%، وأسمنت ينبع بنسبة 2.26%.

عمومية "الدوائية" تصادق على توزيع أرباح نقدية بنسبة 20 % (ما يعادل 2 ريال للسهم) عن العام 2011



أرقام - 25/04/2012
صادقت الجمعية العمومية غير العادية للشركة السعودية للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية "سبيماكو الدوائية"، في اجتماعها يوم الأربعاء الموافق 25 ابريل 2012 ، على توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية من رأس المال بنسبة 20 % (بواقع 2 ريال للسهم) كأرباح عن العام المالي 2011، كما يوضح الجدول التالي:

(تفاصيل الأرباح النقدية للمساهمين )

رأس المال الحالي
784.4 مليون ريال

عدد الأسهم
78.4 مليون سهم

إجمالي الأرباح الموزعة
156.9 مليون ريال

النسبة من رأس المال
20 % ( ما يعادل 2 ريال لكل سهم )

تاريخ الاستحقاق
25 ابريل 2012

السوق السعودية ترتفع 0.37% هذا الأسبوع مخالفة لاتجاه المصارف والبتروكيماويات

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]




25 أبريل 2012 04:56 م آخر تحديث : 25 أبر 2012 04:56 م .

. .التداولات الأقل منذ عشرة أسابيع

ارتفع المؤشر العام للسوق السعودية هذا الأسبوع بنسبة 0.37% كاسبا 27.65 نقطة، بعد أن أنهى أسبوعه عند 7541.50 نقطة، بينما كان قد أغلق بنهاية الأسبوع الماضي عند 7513.85 نقطة، وذلك بعد تراجعه لأسبوعين متتاليين، وجاء ارتفاع المؤشر العام للسوق السعودية هذا الأسبوع مخالفا لاتجاه أكبر قطاعين فيه من حيث القيمة السوقية، حيث تراجع كل من المصارف والبتروكيماويات.

وكانت أعلى نقطة يصل لها المؤشر خلال الأسبوع الجاري 7639.21 نقطة، وكانت في ثاني جلسات الأسبوع، بينما كانت أدنى نقطة له عند 7471.02 نقطة وكانت في جلسة أمس ، وبذلك يكون المؤشر قد أغلق قريبا من أدنى نقطة له، منه لأعلى نقطة.

وعن حركة التداولات فقد شهدت تراجعا واضحا هذا الأسبوع، التواصل تراجعاتها بالأسبوع الماضي، فتراجعت قيم التداولات لتصل إلى 55.6 مليار ريال بنسبة تراجع 7.96% مقارنة بقيم تداولات الأسبوع الماضي والتي وصلت إلى 60.4 مليار ريال، وسجلت قيم التداولات هذا الأسبوع بذلك أدنى مستوى لها منذ 10 أسابيع، حيث وصلت في الأسبوع الثالث من فبراير الماضي والمنتهي في 22 من ذلك الشهر إلى 51.8 مليار ريال.

أما عن أحجام التداولات فقد تراجعت بنسبة 10.53% لتصل إلى 2.75 مليار سهم بينما كانت الأسبوع الماضي 3.08 مليار سهم، وأحجام تداولات الأسبوع الحالي هي الأقل كذلك منذ 10 أسابيع، حيث وصلت في الأسبوع الثالث من فبراير الماضي والمنتهي في 22 من ذلك الشهر إلى 2.2 مليار سهم.

وتراجع خلال الأسبوع الحالي أربعة قطاعات فقط، بينما ارتفاع بقية القطاعات، والقطاعات الأربع المتراجعة هي: الاستثمار الصناعي بنسبة 1.41%، تلاه المصارف بنسبة 1.27%، والفنادق بنسبة 0.78%، ثم البتروكيماويات بنسبة 0.29%.

بينما وعلى الجانب الآخر كان الأكثر ارتفاعا الإعلام والنشر بنسبة 6.26%، تلاه التطوير العقاري بنسبة 4.93%، والنقل بنسبة 3.56%.

الأسهم السعودية تغلق مرتفعة 30 نقطة (0.40%+)

أغلق سوق الأسهم السعودية جلسة تداولاته اليوم مرتفعا 30 نقطة (0.40%+) ليراوح المؤشر العام عند مستوى 7540 حيث تم تداول 430 مليون سهم بقيمة 9.5 مليار ريال تمت من خلال 185 ألف صفقة على 148 شركة ارتفع منها 80 شركة وانخفض 45 أخرى.

وبرزت أسهم دار الأركان وجبل عمر وبنك الإنماء كأكثر الشركات نشاطا من حيث القيمة فيما كانت أسهم دار الأركان واعمار وبنك الإنماء الأبرز من ناحية الأكثر نشاطا بالكمية وحققت أسهم مبرد واتحاد الخليج وعناية ارتفاعات جيدة في قيمتها المالية في المقابل انخفضت القيمة المالية لأسهم أسمنت الجنوبية سايكو وأسمنت ينبع.

افتتح سوق الأسهم السعودية جلسة تداولاته اليوم مرتفعا 25 نقطة (0.35%+) ليراوح المؤشر العام عند مستوى 7535 حيث تم تداول 30 مليون سهم بقيمة 700 مليون ريال تمت من خلال 15 ألف صفقة على 140 شركة ارتفع منها 90 شركة وانخفض 20 أخرى.

وبرزت أسهم سابك وبنك الإنماء ودار الأركان كأكثر الشركات نشاطا من حيث القيمة فيما كانت أسهم بنك الإنماء ودار الأركان وزين السعودية الأبرز من ناحية الأكثر نشاطا بالكمية وحققت أسهم تكوين وينساب والباحة ارتفاعات جيدة في قيمتها المالية في المقابل انخفضت القيمة المالية لأسهم العالمية وسدافكو وأسمنت ينبع.

المؤشر يتمسك بـ 7500 نقطة.. وقيم التداولات تتراجع 4 %

متداولان يتابعان سوق الأسهم السعودية في صالة للتداول في الدمام. وتراجعت أحجام التداولات أمس إلى 427.5 مليون سهم وهي أقل من أحجام تداولات جلسة أمس الأول بنسبة 13.48 في المائة عند 494 مليون سهم.

أنهى المؤشر العام للسوق السعودية جلسة أمس آخر جلسات الأسبوع على ارتفاع بنسبة 0.39 في المائة كاسبا 29.24 نقطة، ليصل إلى 7541.5 نقطة، بينما كان قد أغلق أمس الأول عند 7512.26 نقطة، محافظا بذلك على مستوى 7500 نقطة، إلا أن قيم وأحجام التداولات استمرت في التراجع.

وتوقع محلل اقتصادي تحدث لـ"الاقتصادية" أمس أن يواصل المؤشر ارتفاعه خلال الفترة المقبلة مدعوما بانفتاح شهية المستثمرين، واستمرار تحسن نتائج الشركات، ومواصلة تنامي الإنفاق الحكومي المعتمد على الإيرادات البترولية مرتفعة، فيما يرى آخر أن قطاع الاتصالات ساهم في تماسك مؤشر السوق بين 7530 و7550 نقطة.

في حين جاء ارتفاع أمس مصحوبا بتراجع ملحوظ في قيم وأحجام التداولات، فتراجعت قيم تداولات أمس عن المتوسطات الأسبوعية والشهرية، كما تراجعت عن تداولات أمس الأول، فوصلت قيم تداولات يوم أمس إلى 9.57 مليار ريال، وهو ما يقل عن قيم تداولات جلسة أمس الأول (9.96 مليار ريال) بنسبة 3.87 في المائة، وتقل كذلك من متوسط قيم التداولات الأسبوعية (11.9 مليار ريال) بنسبة 19.45 في المائة، كذلك تقل عن متوسط قيم التداولات الشهرية (12.6 مليار ريال) بما نسبته 24.05 في المائة. أما عن أحجام التداولات فقد بلغت أمس 427.5 مليون سهم وهي أقل من أحجام تداولات جلسة أمس الأول (494 مليون سهم) بنسبة 13.48 في المائة، كذلك تقل عن متوسط أحجام التداول الأسبوعية (609.4 مليون سهم) بما نسبته 29.85 في المائة، كذلك تقل عن متوسط أحجام التداولات الشهرية (589.45 مليون سهم) بما نسبته 27.48 في المائة.

ويرى الدكتور سعود المطير - محلل اقتصادي - أن السوق السعودية شهدت نوعا من التذبذبات بسبب تغيير المراكز الاستثمارية، وليس بسبب عدم القناعة في الاستثمار خاصة بعد اكتمال إعلان النتائج للربع الأول من العام الجاري، التي كانت مجملها أعلى من التوقعات، حيث تجاوزت 25 مليار ريال، ذاهبا إلى أن النتائج الربعية للعام الجاري كفيلة بإعطاء دفعة قوية للسوق بالارتفاع، "لكن عملية تغيير المراكز ستأخذ بعض الوقت".

وأشار إلى أن الارتفاع القوي الذي شهدته السوق في الآونة الأخيرة بحدود 2000 نقطة أعقبه تصحيح قوي يربو على 600 نقطة، بما يعني وضوح في المسار الصاعد للسوق على حسب قوله، معتبرا أن هذا التصحيح تأخر كثيرا إلا أن السوق كان بحاجة إليه ليتيح المجال أمام دخول سيولة جديدة ولإعادة التمركز في السوق. وأكد أن نتائج الشركات في مجملها وما حققته من أرباح في الربع الأول كفيلة في المحافظة على المؤشر عند مستويات 7500 نقطة، متوقعا أن تقفز في المؤشر إلى قيمته العادلة عند نحو 9000 نقطة، معتبرا أن نتائج البنوك أفضل مما كان متوقعا، وأنها ستشهد ارتفاعات جيدة خلال الفترة المقبلة خصوصا البنوك التي تطبق نظام المصرفية الإسلامية. وقال: إن قطاع الأسمنت سيواصل صعوده معتمدا على النتائج التي يتوقع أن تنمو في الفترة المقبلة متأثرة بتزايد الطلب من جهة، وتوافر المزيد من الوقود لتشغيل الخطوط الجديدة لدى المصانع. وتوقع أن يشهد المؤشر خلال الأسابيع المقبلة تصاعدا في مساره ليواصل ارتفاعه الذي بدأه في نهاية العام الماضي مدعوما بانفتاح شهية المستثمرين، واستمرار تحسن نتائج الشركات، ومواصلة تنامي الإنفاق الحكومي المعتمد على الإيرادات البترولية مرتفعة.

من جهته، أكد وليد العبدالهادي - محلل مالي - أن السوق بعد دخولها في مسار أفقي خلال الفترة الماضية بدأت عمليات التذبذب في تكوين نطاق واسع ثم استقرت بعد إعلان نتائج الشركات الربعية "وهذا ما يحدث في الفترة الحالية"، مشيرا إلى أن الغرض من ذلك تبديل المراكز وفق نتائج الشركات.

وقال إن أبرز عمليات تبديل المراكز في السوق السعودية انحصرت هذا الأسبوع في قطاع المصارف، كما حدث في الأسبوع الذي سبقه مع قطاع البتروكيماويات، ذاهبا إلى أن التقرير الشهري لمؤسسة النقد العربي السعودي الذي كشف عن تراجع حاد في نمو المصارف خلال شهر آذار (مارس) أثر في سلوك القطاع داخل سوق الأسهم، وأدى إلى عمليات تبديل المراكز التي حدثت الأسبوع الجاري، مؤكدا أن قطاع الاتصالات ساهم في تماسك السوق بين 7530 و7550 نقطة.

واعتبر أن تراجع السيولة إلى مستويات تسعة مليارات ريال يعطي انطباعا عن انتهاء تبديل المراكز في السوق السعودية خلال هذه المرحلة، ومعها ينتهي التذبذب الحاد على حد قول المحلل المالي.

وتوقع أن يتخطى المؤشر مستوى 7600 نقطة، ويختبر مناطق 7690 نقطة تقريبا خلال جلسات الأسبوع المقبل، مستبعدا في الوقت نفسه نموا كبيرا وملحوظا في السيولة، وعزا ذلك إلى وجود الزخم في الأسهم الصغيرة والمتوسطة.

أما عن القطاعات فقد تراجع منها خمسة قطاعات فقط، بينما ارتفعت القطاعات العشر الباقية، وكان الأكثر ارتفاعا أمس قطاع التطوير العقاري، بنسبة 2.25 في المائة، تلاه الإعلام والنشر بنسبة 2.11 في المائة، ثم قطاع النقل بنسبة 1.65 في المائة، وارتفع كل من قطاع البتروكيماويات بنسبة 0.83 في المائة، والمصارف بنسبة 0.25 في المائة. وعلى الجانب الآخر كان الأكثر تراجعا قطاع الأسمنت بنسبة 0.87 في المائة، تلاه التجزئة بنسبة 0.86 في المائة، ثم الزراعية بنسبة 0.26 في المائة. وعن الأسهم فقد تم التداول على 148 شركة ارتفع منها 84 شركة فقط، بينما تراجع 46 شركة أخرى، وكان الأكثر ارتفاعا أمس مبرد بنسبة 8.93 في المائة، تلاه الأبحاث والتسويق بنسبة 5.96 في المائة، ثم اتحاد الخليج للتأمين بنسبة 4.61 في المائة، وكان على رأس الأسهم المتراجعة أسمنت الجنوب بنسبة 2.62 في المائة، تلاه سايكو بنسبة 2.43 في المائة، وأسمنت ينبع بنسبة 2.26 في المائة.

محلل فني يتوقع وصول السوق إلى 10 الاف نقطة بنهاية العام




. . توقع المحلل الفني ،مساعد السعيد، ان سوق الاسهم السعودية على مشارف طفر’ جديد’ قد تمتد الى حدود 14500 نقطة ، مشيراً الى انه قبل الوصول لهذا الهدف هناك محطات سيتوقف المؤشر بها وستفسر كالعاده باحداث طارئة.


وأشار على صفحته على تويتر الى 4 امور هامة:

اولا، ان المؤشر اقتحم اهم خطوط المقاومات الاحمر والازرق، ثانيا، صاحب ذلك ارتفاع القيم كما في الصوره (اذا الاختراق حقيقي حسب نظرية "داو"، ثالثا، جاء الاختراق بعد رحلة تجميع طويله ممله، رابعا، ما يحدث الان ليس تصحيح، بل هو تذبذب حاد .



وذكر ان المستثمر والذي بنى مراكزه دون مستوى 6700 نقطة، يجب الا يتابع السوق حالياً، اما المضارب المحترف فلديه فرصة ذهبية، اما المستثمر ومن يريد الدخول فستأتيه الفرص الذهبيه مع التراجعات القوية، مضيفاً: من كل ذلك نستنتج ان السوق يعيش ارهاصات بداية الطفرة، وهو الان يكون القاع الصاعد الاول اسبوعيا .

وقال السعيد،بحسب الرسم، طالما المؤشر فوق الخط الاحمر لا خوف مهما حدث (الثبات فوقه يعني عدم الاقفال تحته اسبوعين كاملين)، واضاف: اعتقد في نهاية عام 2012 سنكون على مشارف العشرة الاف .

تراجع المؤشر العام للسوق السعودية الأسبوع الماضي بنسبة 4.08% خاسرا 322.08 نقطة، بعد أن أنهى أسبوعه عند 7573.28 نقطة، بينما كان قد أغلق بنهاية الأسبوع السابق عند 7895.36 نقطة، ونسبة تراجع الأسبوع الماضي هي أعلى نسبة تراجع أسبوعية منذ بداية أغسطس 2011، حيث تراجع المؤشر في الأسبوع المنتهي بتاريخ 10 أغسطس الماضي بنسبة 5.99% وخسر حينها 384.55 نقطة.

تحليل لنتائج "موبايلي" للربع الأول وأهم مؤشراتها المالية




25 أبريل 2012 05:01 م آخر تحديث : 25 أبر 2012 06:10 م .
.سجلت الشركة ارباحاً قدرها 1207 مليون ريال، خلال الربع الأول من العام الحالي، مقابل 998.2 مليون ريال، بإرتفاع نسبته 21 %، بمقدار 209.2 مليون ريال، وجاء هذا الارتفاع بشكل اساسي بسبب ارتفاع ايرادات الشركة، حيث ارتفعت إلى 5009 مليون ريال، مقابل 4483 مليون ريال للربع الأول من عام 2011، أي بنسبة 12%، بمقدار 524 مليون ريال، مما أدت ايضاً إلى ارتفاع اجمالي الربح إلى 2613 مليون ريال مقابل 2289 مليون ريال، بنسبة 14 % بمقدار 324 مليون ريال.

الجدير ذكره أن هامش اجمالي الربح ارتفع إلى 52.2 % بنهاية الربع الأول 2012، مقابل 51.0 % للربع المماثل من العام الماضي، اي بنسبة ارتفاع قدرها 2 %.

المصاريف التشغيلية

ارتفع اجمالي المصاريف التشغيليه للشركة بنسبة 10 %، بمقدار 124 مليون ريال، إلى 1360 مليون ريال مقارنة بـ1235 مليون ريال للربع الأول من عام 2011.

وارتفع اجمالي المصاريف التشغيليه بسبب ارتفاع المصاريف الادارية حيث ارتفعت بنسبة 12 % بمقدار 52 مليون ريال، بالإضافة إلى ارتفاع مصاريف البيع بنسبة 14% بمقدار 38 مليون ريال.

كما ارتفعت قيمة استهلاكات الشركة بنسبة 6% بمقدار 34 مليون ريال، إلى 557 مليون ريال، منها 137 مليون ريال اطفاء رسوم اقتناء التراخيص.

والجدول التالي يوضح قائمة الشركة للربع الأول 2012 مقارنة بنفس الربع من العام الماضي، والتغير بينهما:




والجدول التالي يوضح اهم المؤشرات المالية للشركة بنهاية الربع الأول 2012 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي:





ملاحظة:

القروض قصيرة الاجل للربع الاول 2011 تشمل على قيمة القروض قصير الاجل و قيمة الجزء المتداول من القروض طويلة الاجل، أما في الربع الأول من عام 2012 بلغت قيمة القروض قصيرة الأجل (صفر)، مقابل 1199.7 مليون ريال، للربع الاماثل من العام الماضي، اما الجزء المتداول من قروض طويلة الأجل فيبلغ قيمته 524.1 مليون ريال، ومقابل 1907.5 مليون ريال، وهذا مايفسر التراجع الكبير الحاصل في مؤشر القروض قصيرة على رأس المال.

البديل .. وسراب الثراء السريع



أ.د.ياسين الجفري
كلما خفت وتيرة التحركات السعرية في السوق وأخذ السوق الاتجاه الجانبي انهالت العروض على المتعاملين في السوق حول البدائل للاستمرار في نشاط للمضاربة، بدءا من الأسواق المجاورة والأسواق العالمية وانتهاء بأسواق السلع والعملات. وتجد نوعا من الطرح حول تدريب الشخص على التعامل والتداول في أسواق العملات وغيرها وإعطائه مبلغا مجانيا للتجربة وحتى يصل لتعويض الفرد في بعض الأحيان لخسائره. والهدف بالطبع واكتساب متداول مضارب يمكن الاستفادة منه نتيجة لرغبة ومحبة وحلمه بتحقيق المستحيل وهو الثراء دون تعب أو زمن استثماري. والطريقة والعرض واسلوب التسويق جيد مع إعطاء المتداول جرعه من التحليل الفني والشارتات ليبني اسلوب تداوله. وعلى الرغم من أن العرض وطريقة استعماله فيها نوع من الغرر للمتعامل من زاوية أن التعامل يتم في العقود المستقبلية أو العقود الآجلة وأن حجم الدين فيها مرتفع وأن احتمال الخسارة السريعة واليومية ممكن وأن الهدف من هذا النوع من العقود هو التحوط أكثر منه المضاربة ويستلزم مهارات وقدرات تفوق الحصص التدريبية المعطاة حيث يمارس هذا العمل في البنوك عادة مدير الخزانة (راتبه الشهري يفوق مائة ألف ريال لنعرف حجم ونوعية الخبرة المطلوبة). وأن الفرد هنا لا يعرف أن عمل هذه الشركات ونشاطها غير مرخص من قبل الجهات الرسمية وبالتالي عند حدوث المشاكل لا يعرف أين يجب التقاضي أو كيف يستطيع حماية حقوقه.

وجدوا في بعض المتعاملين في السوق ضالتهم ولمن يرغب في أن يحلم بتحقيق الثراء السريع بغيتهم وركزوا من خلال حملة على الإيميل وفي رجال البيع المنتشرين وسيلة لزيادة عدد المتعاملين وركزوا تدريبهم على كيفية البيع والشراء وبمبالغ بسيطه مع وضع صور وإعلانات لأشخاص عاديين ليعززوا طرحهم. قد يصادف الشخص في البداية بعض النجاح وبالتالي يستمر على أمل مواصلة المشوار خاصة أن وقت التداول هو وقت الفراغ نظرا لأن الأسواق العالمية للعملات وغيرها في الولايات المتحدة (فارق التوقيت).

المشكلة والمعضلة لدى البعض أنه لا يهتم بالتفرقة بين الادخار والاستثمار والمضاربة العشوائية لتحقيق الثراء السريع، الاستثمار والادخار يستلزم فترة زمنية تعد بالفترات الطويلة في حين أن الزمن في الأخيرة لا يعتبر عنصرا رئيسيا بل ثانويا والسرعة هي المطلوبة من خلال مضارب محترف يرفع السوق ويربح ويدع الغير في حسرة وندم. ولعل ذلك شجع السخونة الحالية من الأسواق ذات المخاطر العالية والربح السريع لأخذ حصتهم من المتعاملين في سوقنا.

"هيئة السوق" تغرم مخالفين وتمنعهم من العمل بالشركات المدرجة




25 أبريل 2012 04:04 م آخر تحديث : 25 أبر 2012 04:04 م .

. أعلنت هيئة السوق المالية صدور قرار من لجنة الاستئناف في منازعات الأوراق المالية بتاريخ 3/6/1433 هـ الموافق 24/4/2012م، وذلك في الدعوى المقامة من هيئة السوق المالية على محمود بن محمد بن عباس حاجية، وعادل بن علي بن ياسين الجابر، وقد انتهى منطوق القرار إلى تأييد القرار الصادر من لجنة الفصل في منازعات الأوراق المالية القاضي بإدانة المذكورين بمخالفة الفصل السابع من نظام السوق المالية، والمادتين (3) و(8) من لائحة طرح الأوراق المالية، لقيامهما بطرح أوراق مالية للاكتتاب العام والترويج لها دون الحصول على موافقة الهيئة، وتضمّن القرار إيقاع عدد من العقوبات بهما؛ وذلك على التفصيل الآتي:


1-فرض غرامة مالية على كل منهما قدرها مئة ألف ريال عن تلك المخالفة.

2-منعهما من العمل في الشركات التي تُتداول أسهمها في السوق المالية مدة ثلاث سنوات.

بهذا تؤكد هيئة السوق المالية حرصها على تطبيق نظام السوق المالية ولوائحه التنفيذية وحماية المتعاملين في السوق من الممارسات غير المشروعة.