ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~

[ وينك ] .. !؟
.. ترى جانا مطر ,
أحيا شوارعنا ..
كل الشوارع [ أمطرت ] ما غير | شارعنا | ..
طشّت سوالفنا . . حنين ..
صبّت دفاها . . لـِ " الحنين " ..
وأكثر غرابيل السنين .. ما عاد { تجمعنا ..
[ وينك ] .. !؟
.. ترى جانا مطر ,

تجنني هي الذكرى وتترك خاطري مكسور ... مع إني اتجاهل الدمعه إذا نزلت من عيني

همسة حب


أسعدني هذاالمرور


وعطر متصفحي


لاتحرمينا من إطلالتك

يستشف الضايق شعور الرحابهـ
لاوقف تـآيب على ابواب المساجد

ليت مالي غير دعوه مستجـآبهـ
تنقبض روحي وانا خاشع و { ساجد **..!

يالي تبعت الجفا واشعلت بي جمري
ــــــــــــ وخليت الامال طفلٍ فوق مرجيحه

تعال قبل الصباح يطل من بدري
ــــــــــــ اخاف لا طحت .. هالطيحه هي الطيحه

يا ميمة مقهورة !
ضميني لـ صدرك

و أقري لي كم سورة ،

قولي لي : " يا بنيّتي " بـ الضيق مأجورة !

يا ميمتي شفتي ؟
تشحذني صاحبتي تطلبني / أواسيها . .
و مخبا الفرح مشقوق !
ياكيف بـَأ عطيها ؟!

[ـ






كانت الليله حزينه ..

" في غيابك "


و الشتا بأول بروده
و ما دفيتك ..؟

\

ما اخاف البرد لكني اخافك ..؟!

تمطر ..؟!

{ أحساسك وداع }

و ما اشوفك ..؟

’,

كانت الليله ضياها من شموعك .
يحترق نورك و يبقى لي ظلامك .
و كانت الليله سوالف عن رحيلك .


عن عهودك .
.......... عن دموعك .
............................ عن حنينك .


{ عن موعد فات ما نقدر نعيده }

\


و كنت اسولف ..؟!

عن حضورك في غيابك .!

و كنت أقطع من ورودي أمنياتي .

هو يجيني
ما يجيني
هو يجيني ..!

و كان " أجمل ورد " قطعته بحياتي

و خفت اسولف ..؟!
.
.
.


{ و أنكسر ما بين صمتي و السوالف ..}


ـ ]

تدري وش آخر ما كتبت البارحه ؟!
كتبت دنيا .. | رايحه ,
يعني : " ولا تسوى تعبها و همها "
من ضمها خاسر , وخاسر من حسبها دايمة !

البارحة ربي كتب لي ومريت ..

..دربٍ عليه بروق الأحباب لاحت

جيت المكان اللي جمعنا وخفيت ..

.. وقامت جروحي للجوارح وصاحت

ياليتني في لفة الدرب زليت ..
.. كان العيون من الدموع استباحت

"أسـولـف"
- وش أسولف لك..؟
الشوق ماخلى حكي .. الشوق ماخلى كـلام ..
كل حرف.. كنت رتبته لـ شوفك ..
ضاااع .. مني ../ من سمع منك:-"ســلام