{ . . ضجيج الإحتِياج " أحتاج لـِ .. ؟

لم يعد يربطني فيك
سوى حفنة من الذكريات
وبعض الحروف والكلمات
تأتي إليها كل مساء
لتقرأها على جثمان الروح
ثم تمضي بصمت
فتوقظ رفات مشاعري العذراء
وتؤجج أحاسيسي البكر
أبحث عنك فأجدك قد تواريت
مع رياح الفقد
وكأنك وهمٌ أو خيال
ليتك لم تأت لبرهة من الوقت
فتصلبني على مقصلة الغياب
آه لو تدري كم أتعذب
وأموت في اليوم آلاف المرات

أحتاج .. ه الفتره ، ل (فترة نقاهه ).. !
عن كل : ( ما يزعج ) ، و عن كل (ضيقه)
،
مع كل .. ( نبضة قلب ) ؛؛ يزداد : ( آهه )
و بيني وبينك .. صرت | نبضي | ما اطيقه :

احتاج لمن يقف بجانبي ولايخذلني

أحتَاج أحَد يِسألنيّ بِ إلحَاح : وِش فِيكْ!؟
لَّو كَان يَدرِي صَعبْ أفضفِض أو أشكِي ..

لَكِنْ حسَافه .. كِلّن يُقول : ( آخلِّيكْ)
لَا قِلتْ ضَـايِق .. ثمّ يقفي وآنا آبكي

تعال أحتاج أسولفلك عن الأيام وأشكيلك

وأفض غيم الحزن وأنثر حنين الشوق بقبالك

تعال وحط في قلبي هموم الفرقى وأشيلك

لأن القلب ماهو قلب إذا في نبضه ما شالك

وقف دمعي من عيوني أبي من عينك أبكيلك

أخاف أبكي من عيوني وأبعثر جية وصالك

‏عزتي للي ليا ضاق ماحوله صديق
يوم شانت والليالي تغير لونها💔

جاتك حروفي عانيه تطلب القرب
كانك تبيها ضمها واحتضنها
جاتك تناجي طبعك الوافي الذرب
تاه الغلا فيها ومحدن سكنها
جاتك حروفي ضامية ترجي الشرب
تلهث ورى ذاك السراب بزمنها

‏مر الشتاء الثاني وأنا ما ألتقيتك
‏ومرت سحايب عقبك ولاحت بروق
‏ما راح أقول أشتقت لك لو لقيتك
‏أنا أحس بحاجة أكبر من الشوق !

‏‎سهم الغلا يالشامخه من يرده
🌹
الى تمكن يمتزع منك معلوق
🌹
لاصاب قلب العاشق انباح سده
🌹
خلى الدموع تسيل من داخل الموق
🌹
ياويل قلبن لايع الوجد هده
🌹
الله يعينه كل ماهزه الشوق
🌹
حتى البحر لو ابعدت عنه جده
🌹
ماتهدي امواجك ولا مده يروق
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
🌹🌹🌹ااالعقيدد🌹🌹🌹

‏قدّر الله شوفة الدار واللي صار صار
مابقى الا ذكريات الديار وشوفها
،
كن مابه واحدٍ قد مشى فيها وسار
الوحوش تربّها والهبوب تلوفها
،
ما خذل وجه الامل غير وجه الانكسار
والليالي ردت الناس دون شفوفها
،
صدّك اللي علم الروح معنى الانتظار
يا معلمني بصخف القلوب وخوفها .