|
رهين الشوق | |
همس المشاعر للحـَرفِ توهّـجْ .. مـَراياَ للصـُدورْ تـُرجُمـَان للمشاعـِر |
2017-03-14, 05:08 PM | #1 |
|
سدى
وَأنَا بْليّا شُعوْر اتحّسّسْ شْعُوِريْ
( وَ لا القَى شَّيْ ) وآحّسْ انَّ الْكَلاَمْ يْدُوْر مِثْل ظِلْ الظّنُوْن .. اَللّي تَلَتْ صَمْتِيْ وْ لَكِنْ مَا تُشْوْف النّوْر مَا بَيْن ( أشْتَقْتْ ) ؟ أوْ لاَ يِمْكْن أتْــأَنَبْتْ ؟! كَيْف اَنَسَىْ كِذا مِنْ دُوْن لَا دَمْعْ وْسَهَر مَعْقُوْل !؟ هُوْ اللّي كِنْت أَحّبَه لِيْ وْ أيّسْت امِلْك اِحْسَاسِي نِسْيِتَه صَح ؟! و ْرَاحْ وْكنّهْ النّاسِيْ !؟ و َانَا اَللّيْ رِحْت عِنْ عُمْر الجُرْوْحْ ابْكِيْه وَ ارْكِضْ لِيْ و ْعَزْمِي ْ/ ذّلِيْ وْ بَاسِيْ اَوْ انّه حّسْ قَرَا دَمْـعِي سَبَقْ نِيّاتِيْ وْ (سَافَرْ ) قَبْلْ لَا آقُوْل ! وَأظّلْ آدُوُرْ كِذَا وَ اتْحَسّسْ بْعِيْنِي زِوَايَا اَلأمْكِنَهْ صُوْتْ الظّلَامْ وْهَفْهَفَاتْ الدّوُرْ وْعَنْ وَجهِيْ آخَطْفْ مْرَايِتِيْ و َألمَحْ يَباسْ سْنِيْنِيْ بُوَجِهيْ ( سُدَىْ سْنِيْنِيْ ) و لُوْن اَلبُؤسْ فِيْ عِيْنِيْ بَعَد مَا أرْكَا عَلَى اَلذْكرَىْ وَ اَنا اتْبَسّمْ " يهّزْ اَلْحِزْن هَمْهِمْتَهْ و ْفَجْأهْ أبْكِيْ و ارّدْ اتبَسّمْ وْ ابْكِيْ وَ اَرّدْ اَتْبَسّمْ وْ أبْكِيْ وْيِسْمَعْ لِيْلْ . . . . . . . . . . . و ْيَنْطْقْ نُوْرْ ! و َحَشْنِيْ ( اَلْحِزْنْ ) وَحَشْتْنِيْ لِيَالِيْ البَرْد وَحَشْنِيْ الخُوْف ، وْ سُوْء اَلغِيرَه و ْ( ظّنِيْ ) وَحَشِنِيْ لًوْمِيْ اَلِابْكِمْ ! وَحَشْنِي دَمْعِيْ الاَسْوَد ، وَحَشْنِيْ ( الجَرْحْ ) غَصْب عّنِيْ ! |
إن قـدر الله مـع الأيـآم نتـوآآجـه تمـر مثلـك مثـل نآس(ن) يمرونـي في عيوني تصير مآتسـوى ولآ حآجـه من عقب مآكنت تسوى الناس في عيوني |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|