آخــر تـفـاصيلك رحـيـل وآخـر تـفـاصـيـلي ألــــم

:




- تدري ليه أكره غيابك ؟!
...... لأني في الغيبه / , أموت
" ضيقتي " بعدك تجيني , و ( البُكى ) من غير صوت !


اسأل [ الضيقه ] : بديتي ؟

قالت إنّك فيها .... راضي ! .
دام قلبك صار - بيتي

لا يصير البيت { فاضي }


في غيابك شوف وجهي . . أدري متغيِّر عليك ,
..... كل شي " منّك " وحشني
: كل تفاصيلي تبيڱ

كِلنآ كذآبينُ =( . . !
إنتَ تهدِينيَ وجَع ع ع وتقِول ( تِوبههَ )
وآنآ آكَرر عآآديَ عآآدِيَ ، مَ حسِيتَ بِ شيءُ

آشَ شَ شَ ش ش ش , ي جروحيَ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌
خَفضيّ حسك ‏​​لآيسَمعك غيريّ
تكفينَ يَ جروحيَ
............. ’ لآ تفضحَينيّ
‏​​لآتخربيّ كذبتيّ ..!
ترَانيّ دوم آقولَ آنيّ بخِخِخِيرَ

​ﺂقسِسِمٌ بربّ ﺂلڳۆڼ
مشِششتآ ﺂ قّة لڳ
[ ششۆق ]
يسسآۄېٌ / ڳڳل منّ تنفسسَ
ۆهہۆ ححَيۓ

لييّه لَ سَمعت صّوته !
آبتسّم و آحَـنُ لهَ آكّثر 3>
ولييه لَ تَذكّرت هبآلنآ
آضّححكَ مَن الخَآطّر . . وآبيّه

مِنْ لآمنِيْ فيك " لآنقص " ولآ زآد . .
[ إنت إختيآري ] وكلللن عقلَه ب رآسسسه ..

مآلعب في حسسبتي
" غيرك " ورربي ~
لين وصلني غرآمك للهبآل ... !

وجآي تسألني بعد ( وش كثر حبي )
يآعسسآني مآآعدمه " هالسؤآل " ~

جمييله هي الحياة ب اولآئك الاشخاص
اللذين : يسسألون عن لحظه نومك !
وعن حياتك اليوميه . . !
وحتى عن ساعات فراغك فيما قضيتها !

ولكن متعبةة جداً هي اوقاتنا „ عند غيابهم لـّ \
ثو و آ آ آ ني

هذا صَصبآح مؤلم
أسْتيقَظت فيه على صَفير ريآح الحنين إِليك !
ترَى . .
هل ايقظك الحنين من نومكك ذآت ليلة ،
ف أستيقظت مفزوعاً لا شئ حولك !
(سوى ( الفرآق وَ الفرآغ !
فَ أستسلمت لأنينك ودخلت في نوبةة بكاء لا إنتهآء لها ! =(

عندمـآ اشعر ( بـ عدم الاهتمام ~
من اشخاص قد كانو [ يملكون جزء كبير من حياتي’*
عندمـآ تتحجر الدموع دآخل عيني !
والتفت حولي لآ اجد من [ يضمني من يخفف عني “ *
عندمـآ اعطيهمَ كل وقتي . . من اجل سعادتهم ,
و أجد ان لآ وقت لي عندهم | . .
[ عندهـآ سَ احتاج لكثيرَ من القوه من اجل الوقوفَ ].
فَ لـآتخدعكمً ابتسإمتيَ و لـآ ضحكاتي’ =”)
و لآ مظهريَ الموحيَ ب التفـآئل ’
ف ثمة انكسإرات بدإخليَ !