|
رهين الشوق | |
همس المشاعر للحـَرفِ توهّـجْ .. مـَراياَ للصـُدورْ تـُرجُمـَان للمشاعـِر |
2009-02-14, 05:40 PM | #1 |
|
شافت الدبله في يدي
شافـت الدبلـه فيـدّي وازعلـت ""والملامـح فـي محيّاهـا غضوبـه
وسكتت لحظه.. وجتنـي وسألـت ""يا غلا..ليكون ملكـه..او خطوبـه ما قدرت اتكلـم وعينـي اخجلـت ""قمت اطالع خاتمي..وانظاري صوبه حلّفتنـي حيـل.. حيـل اتوسلّـت "" قلت آسف..وادري مـــا همّتها توبـه قلت كلمه..الدنيـا فيهـا اتزلزلـت ""قلت روحي ابروح غيرك امغصوبه شفت دمعه اتحجرت ..بس انزلت ""مـــن عيـونٍ ناعسـه كلهـا عذوبـه طالعتنـــي وطــالـعـت واتأمـلـت "" كـــنّها تلعــن زمانـي وكـل عيوبـــه تمتمت بحروف من فاها اوصلت ""والسكون اصبح كما الريح وهبوبـه اكرهــك قالتــهـا ..بـس مااتحملـت ""والله مسكينه مــن قليبــــي وذنوبـه قالـت الـدنيا مــن افراحـي خلـــت "" انحكـم ابكي مــن ظـروف مكتوبـه قمـت انا اتبسم وضحكاتـي علـت ""وقلت اسـف قصتـي كلهــا اكذوبـــه كنت اجرب دبله يدي ابها ابتلـت ""واعلقت ما تطلع الا بكـلْ صــعوبـه منقول لروعته |
إن قـدر الله مـع الأيـآم نتـوآآجـه تمـر مثلـك مثـل نآس(ن) يمرونـي في عيوني تصير مآتسـوى ولآ حآجـه من عقب مآكنت تسوى الناس في عيوني |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|