سر الرقم 18 (الموجود فى يديك

عاشقة الدموع
أسعد الله أوقاتك
منذ زمن بعيد قرأت عن هذه المعلومة أعني
18في اليد اليمنى
و81 في اليد اليسرى
وكما تفضلت 18+81=99وهي الأسماء الحسنى لله تعالى التي قال الله عنها في محكم التنزيل: " ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها"..
أضف إلى ذلك وضوح كلمة رب في اليدين مرفوعة . يمكن التأكد من ذلك بنفسك.
لكن لم أقرأه لا من زمن بعيد ولا قريب إلا هنا
هو عملية الطرح بينهما... والتي ناتجها: 63
أستاذتي
ـ أنا لا أعرف حقا عمرك ـ
لكنني أفترض مجازا ذلك بحكم معلوماتك
من أين لك هذا الخبر
أنا لا أشكك فيك
بل ما لا أتخيله أن يكون ضمن معجزات خلق الله في الإنسان عمر أحد عباده حتى ولو كان الرسول صلى الله عليه وسلم الذي كان دوما يفخر بأنه عبد الله ورسوله
معلومة كهذه تكرس مفهوم التوسل بغير الله تعالى حتى ولو كان أحب عباده إليه وهو محمد صلى الله عليه وسلم,
لا سيما إذا تذكرتي أن الخلفاء الأربعة: أبو بكر, وعمر, وعثمان, علي. ماتوا أيضا وأعمارهم 63. لكنهم يختلفون في أن كون الرسول صلى الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق, ماتا موتة طبيعية, لكن الثلاثة الباقين رضي الله عنهم وأرضاهم ماتوا مغدورين.
هل يعني هذا
أنه من علو شأن صحابة رسول الله أن تكون أعمارهم خالدة مخلدة في أيدينا
والله تعالى يأبى أن نتوسل إليه بجاه رسول أو حتى ملك مقرب.
شكرا كبيرة لاتساع قلبك
فقط كتبتها لأكون على يقين
دمتي على يقين