نبضات رهين الشوق

وَ جآنآِ البردَ !
رحلتِ وقلتِ ليَ /
رآجعَ .. قبلَ مآ تمطرَ الدنيآِ وينبتِ ( وردِ ) !
ورآحَ الصيفِ .. ورآحَ الوردِ -
وجآنِآ البردَ .. وآبـدِ مآجيتَ !!

صُوتَك المَاإ فَ غِيباتَك مَلانِي
صِبْحٍ ابْيَضْ .. وانَا فِي وَسَط
ظَلْماإ ..!
اسْمَعَه مَع بُكَاءات الثّوانِي
واجْمَعَه فِي حَنَايَاي
... وْلَه أْظمَى :/

و الثِمَه مَعْ تِفَاصيل الأغَانِي
. وارْسِمَه .. كِلّ مَ مَ آذْبَل
غَيم يَهْمَى ’

-



ماعلى بعض الجروح احساب
وما على بعض الأماني روح .. !

من لي غيرك أنت في فصل الشتا ؟
............................. الدفا مفقود بـ غيابك تعال !

أمانينا لِقا ، وأحلامنا موعد
والمساء. . يثرثر في غيابك
والكـلام يطـول . .
وأسأل الشبآك ، ودمُوع الفصُول
وين بابك . .
وُش آخر هّ الغياب . .
إنتظَار وشُوق ، لَهفة هّ المسَافِر للدِيار
وللشوارع . . وللوجوه . . وكِل بآب
وُش آخر هّ الغياب
كَم رسمت مءن الحَنين طِيور
وكفُوك أغصَان ، لين ضاق هالمِسا مِن عصَافير الحَنين

'


لآ تعتذرلي .. منت بـ آلعذر ملزوم !
[ نظرتك ] ، عن صدق آلمعآذير كفت ،

|



خرو و و وج ..

ضَمِتكْ لآ تقِوْىَـآ ../ وتآخذنَي ِبْطيِش ْ!
لآتكْسِـْر ضلُوِعـيْ بضمَتَـكْ , ِتْكَفــى ..
إرْفْق ْعِْلـي وضمنِـي , َبْس ِبْشِويْـش !
أِبْيَ حنآِآآْنـك ! َخلِنـيْ فيَْـه بَأَغفْـى .. }

تِحِبُنٍيً للحِيًنٍ وٍلـآ تِنٍـآسِيًتِ ..؟!
ـهُـذِآ ـآلذِيً َفٍـيً غٌَ ــيًبُتِگ ،،
{ مٍَـآ عُ ـرٍَفٍتِهُـ } ..!!

’,



قالوا .. مطـر !
قلت احْ تِظر بين ( السْما / وذنوبها )

خلّه - يـموت -
دام البشر .. ماهي بشر بـ عيونها ..!!

وين المطر؟ يا كاذبين
عمر الزهر ما خانني ...
... جيـته مثل طير وشجر ،
ليـه الشْجر | ما شالِني !

حتى الفجـر لمّا انْتظـر ..
وانا انْتظـر وجه الفجـر ..
ما طالِني !

وين الفجر؟ وين المطر؟ | يا تافهين


عدّا ( عمر )
ماهو شهر
ليل و سهر | للغايبين

كانوا بشر بعيونها ..
وغابوا بِشرّها خايِبين
يَمْ السنين أللي خذت ،
كِل السنيـن بـ لحْظتين !

..... قالوا .. مطـر !

قلت العمر ،،
كان المطـر للراحليـن ...
... ويـن العمر؟ | يا جاهلِيـن !

*


صوتك بعيييد
و كفك الدافي بعيييد
.. و توّني
اشعر فـ زحمة غيابك
بـ غيابك !!
و اني بدونك وحيييد
الا من احلامي و بابك !