حقائق بعض الشائعات المنتشره 3

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صبحكم الله بالخير يا اهل رهين الشوق

بما اني اليوم قاعده بالبيت والكل نايم
ومالي خلق حق المحاضرات قلت استكمل معكم حقائق اشاعات منشوره


بسم الله نبدأ

هيئة الغذاء والدواء تحذر من منتجات " زين الآتات" اللبناني

ضمن البرامج التي تنفذها الهيئة العامة للغذاء والدواء السعودية لمتابعة ومراقبة جودة وفعالية الأدوية والمستحضرات العشبية ومستحضرات التجميل ، قام مفتشوا الهيئة بسحب عدد من المستحضرات المسوقة في السوق المحلي من إنتاج مصنع زين الآتات وإخضاعها للتحليل ، وتبين وجود العديد من الملاحظات على عدد 38 مستحضر بلد منشأها لبنان .

ونظراً لكون هذه المنتجات مسوقة بإدعاءات طبية لم يتم تقييمها ودراستها للتأكد من سلامتها ومؤمونيتها وفعاليتها لإجازتها من قبل الهيئة العامة للغذاء والدواء إضافة إلى الأضرار الصحية التي قد تنجم عند استخدامها والأمراض التي قد تسببها حيث يعد ذلك مخالفة لنظام المنشآت والمستحضرات الصيدلانية الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/31 وتاريخ 1425/6/1 هـ ، فقد خاطبت الهيئة العامة للغذاء والدواء جهات الاختصاص بسحبها من الأسواق ومنع بيعها وتطبيق النظام حيال من يقوم ببيع وتسويق هذه المنتجات .


وأكدت الهيئة العامة للغذاء والدواء على المواطنين بعدم الانسياق وراء هذه الادعاءات المضللة التي ليس لها أي أساس من الصحة والتي قد تسببت في حدوث أضرار لمستخدميها .


المعلومات الشخصية على بطاقات الفنادق الإلكترونية !

بعد التأكد والتحري بالبحث في مدى صحة المعلومات التي وردت في إحدى الرسائل الإلكترونية المتداولة ، حول حقيقة تضمن بطاقات الفندق الممغنطة "hotel key cards " على المعلومات الحساسة للنزلاء منها أرقام بطاقاتهم الائتمانية .
تبيّن لنا من مصادر موثوقة ، ومن بينها جهات رسمية ، أن سبب انتشار هذا الهلع بين الناس من مختلف أنحاء العالم يعود إلى العام 2003 م عندما ضبطت شرطة مدينة باسادينا الأمريكية عصابةً تخصصت في الاستيلاء على أرصدة البطاقات الائتمانية ، وأثار انتباه رجال الأمن أن من بين المضبوطات - التي وجدت بحوزتهم - بطاقة فندق ممغنطة ، وبعد فحصها اتضح أنها تحمل معلومات شخصية يمكن استخدامها في جرائم انتحال الشخصية ، حيث شملت معلومات عن الاسم الكامل والعنوان ورقم بطاقة الائتمان .
وكانت الرسالة انتشرت بعد تسربها من قسم الشرطة قبل أن ينتهي التحقيق بشأنها ، وقد نشرت شرطة المدينة الأمريكية بياناً يوضح ذلكوهوه كالتالي:
Hotel Key Card - Update

The following information is in response to numerous inquiries about an e-mail that was distributed regarding hotel card keys and personal information. Please take note and feel free to share with others who may also have concerns.

On October 6, 2003, Detective Sergeant Kathryn Jorge of the Pasadena Police Department received information from a group of Southern California fraud detectives who had formed a fraud investigations network through a local internet carrier. One of the members of this group from another San Gabriel Valley agency reported that in an investigation that he was personally involved in, he came across a plastic hotel card key from a major hotel that had personal information that could potentially lead to identify theft and fraud. This information included names, addresses, length of stay, and credit card numbers. This detective took the precautionary measure of notifying the detectives in the network prior to seeing if this practice was standard in the industry.

As the investigation into this potential fraud risk continued, this information was shared with other members of the Pasadena Police Department and personnel chose to share this information with others before we could correctly evaluate the risk. This has caused a chain reaction of probably thousands of people being given this information before the risk was evaluated thoroughly.

As of today, detectives have contacted several large hotels and computer companies using plastic card key technology and they assure us that personal information, especially credit card information, is not included on their key cards. The one incident referred to appears to be several years old, and with today's newer technology, it would appear that no hotels engage in the practice of storing personal information on key cards. Please share this information with anyone who has a concern over the initial information send out to others as a precautionary measure.

There was never the intent of the Pasadena Police Department to forward this information to others before the risk was evaluated. The information was forwarded by individuals as a possible precautionary note of interest only.

If you have further questions or concerns regarding this message please contact:

Janet A. Pope
Adjutant to the Chief of Police/Public Information Official

انتهى(626) 744-4537

وبالفعل أظهرت التحقيقات في النهاية أنه لا علاقة لمفاتيح الفنادق الإلكترونية بأي من عمليات الاحتيال التي تمت ، كما أن الشرطة تحققت من عدة فنادق وشركات تقنية ولم يثبت ممارسة تسجيل البيانات الشخصية – خاصة بيانات البطاقات الائتمانية - على تلك البطاقات الممغنطة .
في ذات الوقت كشفت التحقيقات أن بعض العصابات تستخدم تلك البطاقات وغيرها كأدوات لنسخ المعلومات عليها ، حيث تستخدم جهاز ماسح ضوئي صغير في المكان المخصص لإدخال البطاقات في أجهزة الصراف الآلي ، يقوم فور إجراء أي عملية بنسخ معلومات البطاقة المستخدمة وكافة بيانات صاحبها حسب ما هو مدرج في ملفه البنكي ، وبعد ذلك يتم نسخ تلك المعلومات على بطاقة الفندق ذات الشريط الممغنط، ومن ثم يمكن استخدامها بنفس طريقة استخدام بطاقة الصراف العادية أو البطاقة الائتمانية .
كما كلف موقع "Truthorfuction " المعروف محققاً متخصصاً في جرائم الاحتيال بالتأكد من حقيقة المعلومات التي تضمها بطاقات الفنادق الممغنطة ، ليؤكد أن المعلومات التي تحتويها تلك البطاقات لا تتعدى رقم الغرفة وتاريخ انتهاء صلاحية البطاقة والذي يكون مطابقاً لتاريخ مغادرة النزيل أو انتهاء حجزه ، حتى أنها لا تتضمن اسم النزيل، بما في ذلك بعض الفنادق التي تؤمن خدمة التسوق في بازارات الفندق بواسطة تلك البطاقات ، إذ أكد أن الأمر يقتصر على ترحيل قيمة الفاتورة إلى حساب الغرفة التي يظهر رقمها في المفتاح الذكي .
كما نشرت صحيفة " فلوريدا تايمز" تقريراً تؤكد فيه عدم صحة الشائعة ، وعدم وجود أي خطر على نزلاء الفنادق من استغلال بياناتهم من خلال بطاقات الفنادق ، حتى في حال فقدانهم لها أو سرقتها .
الجدير بالذكر أن بيانات نزلاء الفنادق بما فيها أرقام البطاقات الائتمانية تكون متاحة للمشرفين وموظفي الاستقبال في الفنادق ، واستغلالها من موظفي الفنادق محتمل ، إلا أن قوانين جميع الدول تجرم ذلك .




هذا مالدي بالوقت الراهن .. انتظروني بالمزيد

يسلموووووووو همووووس ع هيك موووضووووووووووووووووع

وعليكم السلام ورحمة الله

هلابك اختي همس ، منووره المنتدى

شاكر لك هالطرح الجميل.. شكرا لمعلوماتك الأكيده ..

على كذا لازم نسوي لك مجله خاصه بمنتديات رهين الشوق

استمري معانا وتلاقين ما يسرك ..

حماااك الرب