ضحيـﮧً / ؛ وَ ـآلقآإـآتلٍ لمـَ يٌعدمْ؟؟

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

:

♦ هـآٍ هيُ أوجآئيً قدً تسربتُ إلىَ ـأطرآفيَ لتملـأُ ثغورَ فَرًحيَ .!

حـآئرهَ ، مثخنهٍ بُ ـآلجرآحً ، منٌهكهٍ ، تـآئههَ ، .. ؟

[ لآإآآإإٍ أدريَ ] .. ؟َ!

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

:

♦ وَ كـأنُّ غيمةُ سودآءَ قدُ غلفُتَ ـأجوآئيَ فُ ـأصْبَحتُ لـآٍ تٌمطرُ إلـآٍ

{ سَوآإداَ ـأمقـَتُهٍ .. !

بآتتُ ـأفرآحيَ فيُ حآلتٍ غيبوبهٌ ، وَ وُ وُ وٍ

[ لآإآآإإٍ أدريَ ] .. ؟َ!

لعلهآٍ ، قدَ لـآٍ تستيقظَ منهـآٍ .. وَ ـأخشىَ أنَ تٌفـآرقَ ـآلحيـآهٍ فَ يٌغلقٍ

مٍلفيَّ بُ ـآلشمع‘ الـرمآإديَ .. !

يٌغلفنيَ ـألفَ جرحٌ وَ تٌحبسً فيً صدريُ خمسوًوٍوٍوُنَ { تنهيدهَ .. !

وَ ـآلحآصلٍ = ~ .. فنـآءَ روُوًوٍوُوحيَ ؛!

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

:

♦ـأصبَحتُ لـآٍ أشتهيَ إلآٍ ؛ حزنـآٍ

وَ ـأتنفسَ حُزنـآٍ .. وَ أختنقُ حُزنـآٍ .. وً ـأتٌبعثرَ حٌزنـآٍ ,,

وً إلىُ الـآنَ ـأبقىَ عآجزهَ عنٍ لملمهً مآ بٌعثرـرَ .. وَ ـأبقىَ عآجزهُ عنَ

مفآرقهَ { قوقعهٍ ـأحزآنيَ .!

وَ [ لآإآآإإٍ أدريَ ] .. ؟َ!

متىَ سيجوٌد ليَ نهآ‘ريَ بُ شيءُ منَ ـآلعطآءَ .. ؛

وَ متىً سُ تبتسمٍ ليَ خيبهٍ ـأمليّ .. ؛

وَ متىُ سَ تصفحَ عنيَّ تلكَ ـآلجروحَ .. ؛

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

:

♦ حآلهٍ صمتَ مخيف ً، ظلآإآآآآآآآمَ حآلكٍ قدٍ أحآطٍ المكآإنَ ‘ َ

لمـآٍ أٌخرٌستَ ـالأنفآسً فجـأهً !

هآ هيُ ـأجرآسً { الأسىَ } قدُ قُرعتَ وَ لكنُ لمـآآآآآ .. !

بُدآتٍ أٌرهفَ آلسمّعٍ وَ ـأختلسَ آلنظرَ .. لعليٍ ـأحيٌطَ علمآٍ بمآ يجريَ

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

:

♦ بدأتَ ـأطرآإفيُ ترتجفَ فَزعـٌآ وٌ هآ قدَ فقدتَ ـآلسيطرهَ عليهآٍإـإ ؛

لقدـٍ كـآآآنتٌ { ـألفـآآآآآآآآجعهَ } .. ,!

سِرْبٌ منٌ آلغربـآنَ آلسودٌ ، يَحملَ { جثمآـآنٍ فَرحيَ } لَ يُشيّعهـآٍ

وقفتَ عآجزهُ عنُ ـآلحرآكَ .. وٌ كـأنّ أطرآإفيَ قدُ شُلتّ

حينهـآإ .. !

أبتدأت حكآيتيَ معُ { ـألدمعُ } ؛

وَ أبتدأت الأوهآآآمَ تتلآطمً فيَ مٌخيلتيَ ؛

وَ بدآإت أشلـآئيً تغرـرقَ ؛

•.

وَ يبقىَ آلبحثَ مستمرُـآإ عنَ ..

.................................. { قـ,ـآإآإآتلٍ فرحيَ }

مما راق لي

مع حبي