حينَ تراكِ عيوني
يتفتقُ الحرف ربيعاً
على أسوارِ الصمتْ
تُزهر على يديكِ كلماتي
أعقدها بخيوط أنفاسي
طوقً وتاج إليكِ يا أمرأةً
دانتْ لها عروشُ النساء
فكنتِ :
الأميرة و الأثيرة
الأولى و الأخيرة
عاشقةُ الجمالِ
أمامَ مروركِ ورقّة أحساسكِ
أنحني بحروفي المتواضعة
لكِ الوّدُ والتقدير حتى ترضي