|  2012-04-28, 12:27 AM | #1 | 
| 
 
 
 
	
	
	| بيانات اضافيه [
			
	+
] |  
		| 
		
| رقم العضوية : 2978 |  
        | تاريخ التسجيل :   Nov 2011 |  
| أخر زيارة :  2012-12-21 (11:02 AM) |  
			| المشاركات :
		2,650 [
			+
] |  
			| التقييم :  475 |  
			| MMS ~ |  
			| SMS ~ 	
				 |  |  | لوني المفضل : Black |  | 
				 غبار الـ فقد خانقني ! 
 
 
 
 [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]  
 بلبلة :
طلّ الـ شتا من شُرفة الـ وقت وأمسيت ,
 أجمع حطب : ذكرى , حنين , ومواجع !
حتّى ليا هبّت جروحي : تدفّيييييت ,
 وأشعلت حزني دون أيّة تراجع !
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
  بيتك وأنا والـ ضيق : 
مَـ بين أحلامي ورغبة أبيك وأمنيات الـ طيش، وصلت ب لهفتي عندك ولا دقيت لك بابك !
أخاف إن لامست يدّي خشبة يصيح لي ب شويش:
 رحل ماعاد يفتحني ترى كله .. من أسبابك !
وأجمّع مابقى مني «ضياعي ، دمعتي مع ليش»؟!
 وأقول اللي أخذ وصلك مصيره يتلف أعصابك ،
تعال : الحق قبل طيرك ينتّف مابقى من ريش ،
 تعال : انشر دفا صوتك سكينة واعتق غيابك !
تعال: ابذرني بِ يدينك وصال , وضحكة , وتطنيش ،
 كِسَت ْوجهي تجاعيد الـ حزن وأسرفت بـ عتابك ..
يحاصرني بَرِدْ بُعْدك وأحسّ بـ داخلي تشويش ..
 ضياع , وفلسفة ضيقة , وصمْتٍ ملّ يغتابك !
تصدّق صاح لي بيتك: أردد إيش والا إيش؟!
 غبار الـ فقْد يخنقني مُصيبة هَجْر أحبابك ،
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي  رحلت وماشكرتك :
انتظرتك بين دقّات الـ ثواني , لين مرّ الوقت كلّه واحتضرتك !
كنت اداري لهفتي فيك ب أغاني ,
 حتّى ملّت مني وبلحظة : عبرتك !
في عيونك شفت طيف إنسان ثاني ..
 في جبينك كان يَكتبه .. ونثرتك !
بحرك اللي فوق شِطّآنك رماني ,
 موجه الغدّار خَذْني ثم خسرتك !
شوف كم مرة شريتك يا أناني !
 شوف كم مرة تخلّيت وعذرتك !
للضياع أرخيت حبلي والأماني ..
 ماحسبت حساب كم لحظه سهرتك ؟!
كم أحبّك ماتت ب طارف لساني !
 كم أبيك تلبّست عيني وصبرتك !
كلّ حاجة مرّت ف بالي : تعاني ,
 صوتك الـ محبوس فيني به ذكرتك !
ماجمعتك لـ أجل أجبر بك كياني ..
 كنت أجمّع مابقى مِنْك : وقبرتك !
يـ الأمان اللي نكرني في زماني ..
 العذر منّك رحلت وماشكرتك !
 
 
 | 
    |  | 
 
[رٌبمَآ ] .. غَدِ آ أو بَعدُ غَدِ ، 
 [ رُبمَآ ] .. بَعدٌ سّنِينً لآ تُعدّ ، [ رٌبمَآ ] .. ذَآتٌ ليّلةٍ نَلتَقِيً ! 
 فِيٌ طريقّ عَآبِرٍّمِنٌ دُونٌ قَصّـدُ 
 
 
   |