| 
    
        
        
        
			
			 
				
				
عفواً لازال للــ " كارو " بقيه . .
			 
						 
			
			 
 
للـ"كارو" صفة لذيذة ، يكوَّن فينا لــ"يكون " لنا ! 
. 
. 
. 
 
البدايه . .  
 
( 1 )  
 
رويداً . . رويداً 
 
سأتعلم الغناء . . 
 
وأتراقص بالسعادة والهناء ؟ 
 
لكي أردد " أغنيةً " لا تعجبُ  
 
ذائقة " جٌمهورك " ! 
 
. 
. 
. 
 
 
( 2 )  
 
من أقدم الكتب التي في " ذاكرتي " . . 
 
سأتلو عليكِ مقطعا " أعجبني " ولازلت أختزله : 
 
تحديداً من" صفحة " الفراق . . 
 
من " سطر " الحزن ( الأول ) . . 
 
يقول الآتي . . !  
 
" الألم " يتعاظم من حولي ؟ 
 
مليء أنا بـ" الخسائر " و" القلق" . . 
 
ولازال " العذاب " يلاحقني . . 
 
ويجلدني بــ" سياطه " ! 
 
أسم الكتاب :  
 
إن لم تــ" خني " الذاكرة ! 
 
( كيف تتعلمين الصدق من جديد) . . 
 
. 
. 
. 
 
 
( 3 )  
 
على مشارفِ الــ" ثلاثين "من غدرٍ ! 
 
وجدوني ممددًا على ضفة " الندم " لا أحرّك ساكنًا ..  
 
أطلق أنفاسي الأخيرة ! 
 
يا أنتِ ؟ 
 
أما زلتُ على " قيد " الحياة ؟؟؟ 
 
. 
. 
. 
 
(4) 
 
برغم شعوري بـ" عدم " القدرة على أختراق " المسافة " ! 
 
ها أنا أسير في الليل الطويل . . 
 
عائداً " منكِ واليكِ " . . 
 
إلى عتبات " الخيبة " الأولى ..؟ 
 
. 
. 
 
(5) 
 
برغم أن " الوحده " قارصه . . !  
 
سأحاول بأن "أحتفظُ " لكِ .. بقليل منكِ . . 
 
على الرغم من إحساسي بأن  
 
" العاطفة " متعبة من  
 
 
" وظيفتها " ! 
 
. 
. 
. 
 
 
عفواً لازال للــ " كااارو" بقيه .. 
 
 
 
     |