2011-03-12, 12:45 AM
|
#1
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 1
|
تاريخ التسجيل : Sep 2008
|
أخر زيارة : اليوم (05:30 PM)
|
المشاركات :
37,159 [
+
] |
التقييم : 13489
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Blue
|
|
[ مَآْهِي آلِحُكْمِه مِن تَحْرِيْم الْنَّمْص ]
لِمَاذَا لَعَن الْلَّه النَّامِصّه؟
يَقُوْل الْرَّسُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم ( لَعَن الْلَّه النَّامِصّه وَالْمُتَنْمَصّه )
لِمَاذَا ؟
مَا الْحَكَمَه مِن تَحْرِيْم نَمَص الْحَاجِب؟؟؟
مَع ان شَكْل الْحَاجِب يُؤْثَر بِشَكْل الْوَجْه وَجِمَالُه
مَع انّى مُتَيَقَّن مِن ان هُنَاك حُكْمِه فَمِثْلَمَا حَرَّم الْلَّه الْخَمْر لَانَّه يَذْهَب الْعَقْل وَغَيْرِه فَان هُنَاك حُكْمِه
مِن تَحْرِيْم نَمَص الْحَاجِب
قَرَأْت عَن هَذَا الْمَوضُوّع مَقَال لَطَبِيب مُتَخَصِّص
فِى مُسْتَشْفَى الْسَّرَطَان
يَقُوْل ؛
إِن لِسَرَطَان الْثَّدْي عُلَاقَه وَثِيْقَه جَدَّا بــ نَمَص الْحَاجِب',,
حَيْث ان نَمَص الْشّعْرَه الْوَاحِدَه مِن الْحَاجِب يُؤَدِّي الَى تُجَمِّد الْدَّم وَتَّأَكَسَدِه فِي مَكَان الْشّعْرَه وَمَن ثُم
نُزُوْلِه بــعَد مُدَّه
وَعَن طَرَيِق خَلَايَا تُؤَدِّي مَع مُرُوْر الْوَقْت وَمَع تَجْمَع الْعَدِيد مِن نُقَاط الْدَّم النْاتَّجّه عَن الْنَّمْص تُؤَدِّي
لِتَحـــــوَل هَذِه الْخَلَايَا ..
لْخَلايَا سَرَطَانِيــه تُسَبِّب مَرَض
(( ســــرُطَااان الِثــــــــــدَي ))
اعَاذِنا الْلَّه مِن ذَلِك وَيَقُوْل هَذَا الْطَّبِيْب ان الْخَلَايَا تِلْك لاتَتَحَوّل فِي وَقْت الْنَّمْص انَّمَا تَتَحَوَّل بَعْد مُرُوْر الْسَّنَوَات عَلَيْهــا
وَصَدَق الْلَّه
(( سَنُرِيْهِم آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاق وَفِي أَنْفُسِهِم حَتَّى يَتَبَيَّن لَهُم أَنَّه الْحَق )). فُصِّلَت، الْآَيَة: 53
مـع الْعِلــــم:
أَن شــرَّع الَلـه لَايُقْتَضـي مِنَّا مَعـرَفَّة الْحُكْمـه مِن الّامـر قَبْل الِامْتِثَال له ..
سبحــــــآآن الله </b></i>
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|