|  2010-12-17, 05:44 PM | #1 | 
| 
˚ஐ˚ آلَصَمْتْ لُغَ ـةْ حٍوآإرٍي ˚ஐ˚ 
 
 
 
	
	
	| بيانات اضافيه [
			
	+
] |  
		| 
		
| رقم العضوية : 207 |  
        | تاريخ التسجيل :   May 2009 |  
| أخر زيارة :  2015-04-22 (04:06 AM) |  
			| المشاركات :
		1,697 [
			+
] |  
			| التقييم :  506 |  
			| الدولهـ |  
			| الجنس ~ |  
			| MMS ~ |  
			| SMS ~ 	
				 |  |  | لوني المفضل : Blue |  | 
				 مؤسسةَ رآحـة البـآلَ .! 
 
 
 
جميل هذا الاسم ومحفز إلىـآ الفرح ، يذهب إليه المتعبون و المرهقون الهاربون من ضغوط الحياة التي لا تنتهي، يسير إليه الراغبون في العيش
 من جديد بهدوء  ..
 يحاول السائرون إلىـآ هذه المؤسسة الفريدة في اسمها و أهدافها واستراتيجيتها ،
 أن يرتدوا أثوابا جديدة مزركشة و باعثة على التجدد والتجديد ..
 
 
 مؤسسة راحة البال مديرها أنت، مستشارها عقلك ، خطتها الاستراتيجية تقوم على الاهتمام بك ، و الاعتناء بتفاصيلك الدقيقة ، محورها الرئيسي
 ( اعتن بصحتك النفسية والعقلية والبدنية ) ...
 وفي كل مرة يداهمك الفشل حاول البدء من جديد ، إذ لا شيء أجمل من المحاولة،
 ولا شيء أغلى من النجاح ...
 لاتعتمد إلىـآ الناس ففي الحياة مساحة من رحابة لانراها ، لأننا نذرنا أنفسنا للآخر ،
 عشنا له، مكّنّاه منّا، صرنا نؤوب إليه كلما دهمنا تعب، رغم يقيننا بأنه مصدر
 كل شقاء و فرح ...
 
 
 
 مؤسسة راحة البال تتيح لك فرصة المحاولة الجديدة ، تضعك أمام سماء الحب و الابتسام ، تمدك بطاقة النور و مساحة وعي فريد في نوعه ...
 
 في هذه المؤسسة لا تركن إلى الكسل ، ولاتستسلم للانكسار ، كن أنت وحدك قادراً
 على القفز فوق كل فشل ، مارقاً باقتدار بين النجاحات التي لم يصل إليها غيرك ...
 
 
 في مؤسسة راحة البال ماؤك التفاؤل  و مطرك الانتشاء و نهرك العذب كلمات توردها الضوء لتنشر من حولك فتنة الحياة الذاهبة بك نحو الاستقرار و الأمان ..
 كل الأشياء الجميلة حين تحيط بك تصنع منك إنساناً آخر قادراً على التفرّد
 و باعثاً على التميز ، دون أن تخسر الكثير من روحك و صبرك و أناتِ عقلك ..
 إذ يحمل معك وعداً جديراً بالبهاء ...
 
 
 في مؤسسة راحة البال كلنا في حاجة إلى ابتسامة ، لمد النظر نحو المساحات المضيئةمن حولنا، ومن بين جوانحنا ، كي نكون جديرين بها و لائقين بقدرتنا على النجاة و الانتصار المتكئ على حوار جديد ، وحدنا محرروه و معدوه  العابثون بغيث الكلمِ
 كي نقبض على فكرة جديدة ، تُقبل بنا على حياة لايسبقها حرف علّة ، و لاتحاصرها
 جملة تائهة لا محل لها من الإعراب ...
 
 
 في هذه المؤسسة المبتكرة وحدنا نصنع أفراحنا و نصوغ أحزاننا ، نُراقص الألم ، كما يشجينا الأمل ، نذود عن دواخلنا كمن قرّر على حين وعيٍ الاحتفاء به وحده ،
 دون سواه ...
 
 
 
 راقني  
 
 | 
    |  | 
 
 
   |