أَنَّنِي حِيْنَمَا أُعَجِّب بـ قَلَّمَك فَإِعُجأَبي لَن بتَخُطّى هَذَا الْسَوَّر 
وَلِأَنَّنِي تَعَلَّمَت كَيَّف أَحتَرّم الأَفكَار و لَا اثِق بأصِحِآبْهَا 
 
أَحِتَآج أَن أَشَرَح لِآَدَم " الْشَّرْقِي"   
أَن حَوَّاء كَآئِن مَخْلُوْق مَن ضِلْع عَاطِفَة 
غِشَاء مَشاعْرَهَا رَقِيْق جِدّا أَى كَلَّمَه تَحَدَّث شَرّخ كَبِيْر 
الأيأَم وَحْدَهُا كَفِيْلُه بِتَرْمِيمُه
 
 
 
أَحِتَآج أَن أَشَرَح لِآَدَم " الْشَّرْقِي"
 
أَن الإِسْتَغَفَأل أَبَشَّع حَأَلَّه تَضَع فِيْهَا حَوَّاء 
حَيْث تَتَوَجَّهَا أَمِيْرَة وأَمأَم أُنْثَى إِلِكْتْرُوْنِيَّه تَصَوَّرَهَا جَأَرَيه ~ 
 
 
أَحِتَآج أَن أَشَرَح لِآَدَم " الْشَّرْقِي"   
أَن حَوَّاء مَرَآه صَّآدِقِه لآتِشَبة مِرْآة زَوْجَة وَالِد سَنُدَرّيْلا 
تَعَكَّس مَا تَكُنْه وَتَقَدَّمَه لَهَا بَجَّل تِفآصِيلِه ~ 
 
 
أَحِتَآج أَن أَشَرَح لِآَدَم " الْشَّرْقِي"  
أَن سَقَف ثِقَة حَوَّاء عَآَلِي جِدّا وَرَقِيْق جِدّا جِدّا 
لأَيصِلَّه أَلَا آلْمُخْلِصِين وَإِن هُتِك أَقَسَم بِأَنَّه لَن يَلْتَئِم ~ 
 
 
 
أَحِتَآج أَن أَشَرَح لِآَدَم " الْشَّرْقِي" 
 
أَن حَوَّاء تَكُن طِفْلَة وَدِيْعَه حِيْنَمَا تَكَوَّن الْأُوَلَى وَالآخِرة 
عَلَّى أَرْضَك وَمَا إِن تُرَى طَيِّف غَيَّرَهَا تَتَحَوّل قِطَّة شَرِسَه أَوَّل 
مَن تُؤْذِيَه أَنْت ~ 
 
 
أَحِتَآج أَن أَشَرَح لِآَدَم " الْشَّرْقِي"
 
أَن حَوَّاء زُجَاجَة عَطَّر إِن أَنْسَكُبّت مَنِّك لَن تَعَوَّد 
أَن حَوَّاء زُجَاجَة عَطَّر إِن أَنْسَكُبّت مَنِّك لَن تَعَوَّد 
أَن حَوَّاء زُجَاجَة عَطَّر إِن أَنْسَكُبّت مَنِّك لَن تَعَوَّد