رد: روميو وجولييت
أيتها الحالمة... العابقة ... السامقة...
تلك التي تسخر أقلام الكون لأن تكتب معها... ولها... وبها..
هنيئا لمنتدانا بمبدعة مثلك... وهنيئا لنا الاصطلاء بروائعك أيتها القيثارة التي لا تعزف سوى الألحان العذبة...
النص المكتوب والمنثور بلغة رقراقة يحبها الكثيرون... ولا يجيدها سوى القلة... زاد الموسيقى الحالمة جمالا... أنه جعلها تضاهي معزوفات بيتهوفن... ذلك الموسيقي الشفيف العفيف الذي أطرب العالم وكان أصما...
كم هي عذبة... تلك المقطوعة التي أدرجت... أنها كفيلة لئن تجعل صباحي عذبا..
منذ زمن ليس بالبعيد ولا بالقصير... لم تعانق عيناي جمالا كهذا...
شكرا أيتها القيثارة الملائكية...
أختك: دفـــــــــــــــــا قلبي
|